شُحَ الكَلِمَاتْ وَ أفْتِقَارُنَا أحيَانَاً لِبَعْثَرَةِ صَخَبْ الفِكْرْ
صَبَاحٌ / مَسَاءْ
يَكْسُوّه الجَمَالْ وَ صَفَاءَ القُلُوبْ ,,
بِ إدْمَانِ ،
يَحْرِمُنَا لّذَةْ التَرَاقُصْ تَحْتَ أنْغَامِ الكَلِمَاتْ ،
تَحْتَ غَمَامِ نَبْعَثُ بِكلِمَاتِهمْ وَ جُملِهم ..
نُرْسِلُ أشَارَةً ضَوئيَه تحمِلُ شُعَاعاً سَامِيْ لِتَفاصِيلُنَا
التيْ يَصْعُب حَصْرُهَا فَتُكَوِنَ عالمَاً اخرْ
،.
بِفِكْرِهِمْ تَزْدَانُ لِقَائَاتُنَا وَ تتَثَائَبُ الرَهبَةُ بِأقلَامِنَا ..
لِنٌدَّوِنَ .. قٌصَاصَاتُهمْ بِجُرْئَةٍ مًحْبُوكَة ..
الجَمَالْ الذِيْ يُزَيّنُ أيَامَنا وَ يَنْبَثِقُ مِنْ دَفَاتِرَنا و أورَاقنا
الصغيرهْ
وَ حَتى أجهزتنا المحموله ..
يَجِبُ أن نَقْتَسِمُهَ هُنَا
لِيّحْلُو لَنَا لِقَائَهُمْ .. وَ تَكْتَمِلُ بـِ وُجُودِهم حِكَاياتنا..
/
:
/
هُنَا
يُكْتَبْ فَجْرَ الفِكرْ
وَ يُدّونَ علَى عجل !
* دُوُنَ نِسْيَان ذَاكَ الشيءُ الضئيلْ
أمَامَ مَسيرَتهُمْ { إسمُ الكَاتِبْ } !
أُمنيهـ صغيرهـ : الا وهي عِدم أرتحال هذآ الطرح الى قِسم آخر
وهذآ فضلاً وليس أمراً