[ نقرأ .. لأن حياة واحدة لا تكفينا ! ] -- موضوع تفاعلي --

[مخرج / 27]

:



هذه المساحة شهية جداً للزيارة أكثر / للمتابعة أكثر وأكثر
وإن كان بودي أن تحظى هذه المساحة بشيء من الإهتمام والحضور المتخم بالكتب والذائقة المختلفة بجميع النكهات ، وأن لايقتصر الحضور على زيادة عدد المشاركات ليس إلا


هيكل الموضوع وهيئته ومحتواه واضح جداً
وهومُترفٌ باللفظ والمعنى ، لذا نحاول أن نأتي بتعقيبٍ يليق به / ونزوّده بما يجعله أكثرمتعة / فائدة

وتقبلوا ملاحظتي بصدرٍ رحب




:



بالنسبة للكتب

فقد قرأت كتاب :




كتاب للمؤلفة :روندا بايرن


// ..في هذا الكتاب سوف تتعلم كيف تستخدم السر في كل جوانب حياتك
في أمور المال ، والصحة،والعلاقات ،والسعادة ، وفي كل تفاعل تقوم به مع العالم . سوف تبدأ في فهم الطاقة الدفينة وغير المستغلة بداخلك
وهذا الاكتشاف يمكن أن يجلب البهجة لكل جانب من جوانب حياتك .


// .. يضم " السر " حكماً من المعلمين المعاصرين رجالاً ونساء استخدموه ليحققوا الصحة ، والثروة ، والسعادة . ومن خلال تطبيق المعرفة بـ " السر "
كشفوا عن قصص مدهشة للشفاء من الأمراض ، وكسب ثروات طائلة ، وتجاوز العقبات ، وتحقيق ما قد يعتبره الكثيرون ضرباً من المستحيل .


// .. عدد صفحات كتاب " السر " ( 184 ) ومع ذكر صفحات التعريف عن المشاركين
يصل عدد صفحاته إلى ( 189 )


وأظن انه موجود في مكتبة العبيكان ولا أدري كم سعره بالضبط لأني إشتريته من معرض الكتاب لعام 2009
مع مجموعة كتب وروايات وهو غير موشوم بـ سِعْر




تعليق هامشي /

عند قراءة أي كتاب لمؤلف أجنبي يجب أن نراعي إختلاف الدين والمعتقد
وأن نحاول أن نعود أنفسنا أن لاتكون عقولنا فقط تتلقى وتبتلع كمّاً هائلاً من الوارد والمكتسب دون أن نتفحصه.. أيتناسب مع بيئتي / ديني
وهويتي الإسلامية ، وأن القراءة لمعرفة الشيء وإكتشافه والإحاطة بكل ما يدور حولنا وحتى خارج مُحيطنا ، وأيضاً كيف يُكر الآخر ..!



الكتاب رااائع جداً وماتع ولا يُمل
ولكن حين أقرأ أجعل الله ومشيئته وإرادته والدعاء والإيقان بالإجابة
السبب الأهم في تحقق المعجزات ..









شكراً أخت تهاني لإتاحة هذه الفرصة

وبانتظار المزيد والمزيد من الجميع










.

[محمود درمش]

.

موضوع ممتاز جداً .. شكراً للأخت تهاني

--------------------------
وسأدلي بدلوي ، بسم الله
--------------------------

انتهيت ليلة أمس من قراءة كتاب

من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟
للكاتب سبنسر جونسون



وشعرت بأنه كان علي أن أقرأ هذا الكتاب منذ أن اشتريته منذ أكثر من عامين

الكتاب عبارة عن قصة تدور حول أربع شخصيات وهم :
سنــيف – سكوري – هـــــــــــــاو – هـيـــــــــم

القصة تتحدث عن التغيير الذي يحدث داخل متاهة
حيث يحاول أبطال القصة البحث عن قطعة " جبن "

وقطعة الجبن هنا هي رمز لـمـا نريد أن نحصل عليه في حياتنا، سواء كان وظيفة ،
أو إقامة علاقات مع الآخرين، أو الحصول على المال، أو على منزل كبير،
أو غير ذلك مما يسعى إليه البشر .

كل فرد منا لديه تصوره الخاص عن " قطعة الجبن " تلك ، ونحن نحاول البحث عنها،
لأننا على قناعة بأن فيها سعادة لنا ؛ فإذا ما حصلنا عليها ، نتعلق بها ، أما إذا فقدناها ،
أو أخذت منا غصباً فسوف نشعر بألم شديد .

أما " المتاهة " في القصة ، فهي ترمز إلى المكان الذي تمضي فيه وقتك بحثاً عن ضالتك المنشودة ،
وقد يكون هذا المكان شركة ، أو مجتمعاً تعيش فيه ، أو علاقاتك التي تحظى بها في حياتك .

كان الأربعة في كل يوم يبحثون في داخل المتاهة عن الجبن إلى أن وجدوه وظلوا يستمتعون بأكله في كل يوم
وأصبح شيئاً معتاداً أن يجدوه في المحطة (جـ) من المتاهة ولكن تفاجؤوا في أحد الأيام بنفاده وعدم وجوده
اختلفت ردة الفعل بين الأربعة سنيف وسكورى وهيم وهاو …

سأكتفي إلى هنا .. لأنني لا أريد أن أفوت عليكم التلذذ باستكشاف القيم التي يطرحها الكاتب

نتيجة الحكاية

أن تشعر بالتغيير الذي يحدث حولك
أن تعرف كيف تتعامل مع واقعك المتغير
أن تدرك قيمة التغيير

والأهم من ذلك :
لا تنتظـــر واقعــــاً مختلفــــــاً .. ما دمت تكرر ما تفعله كل يوم

.

[كلي فداها]

ماشاء الله تبارك الرحمن موضوع تفاعلي يااخت تهاني وتشكرين عليه ...
وانا بصراحه لدي كتاب عنوانه "زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم" وله تقريبا مايقارب السبع سنوات عندي فموضوعك ذكرني في الكتاب
يعني بصراحه ليه ماادري ...؟
فالحمد الله اني لقيته ورجعت اقراه
واقولك من جديد تشكرين على الموضوع والى الامام انشاء الله
مع خالص حبي وتقديري/ كلي فداها

[محمود درمش]

من أجمل الكتب التي قرأتها
--- ---------------------------- ---
اعتذار الدقيقة الواحدة
--- ---------------------------- ---
لـمـؤلـفـيـــه
كـينـــــيث بلانـكارد و مارجريت ماكبرايد

- --- - ------------------------------------------ - --- -
فــكـرة عن الكتـاب

نعتذر لا لكي نحصل على نتيجة معينة .. ولكن لأننا قد أدركنا أننا قد أخطأنا
وأن هذا هو الشيء الصحيح الذي يتوجب علينا فعله ، إذ يجب ألا يكون اعتذارنا مرتبطاً بالنتيجة التي نحققها من وراء الاعتذار
أو برد فعل من نعتذر له سواء قبل اعتذارنا وسامحنا أو لا

***

عندما نعتذر بصدق وإخلاص ، ونسامح نفسنا عما ارتكبناه من أخطاء ونكفر عنها ونثبت للآخرين أننا قد تغيرنا
فإننا عندئذ سوف نحظى بمزيد من راحة البال كما أن الآخرين سوف يشعرون بنفس هذه المشاعر أيضاً (راحة البال) .
أليس من الغريب أنها لا تكلفنا أي شيء .. وهي في متناول أيدينا في كل الأوقات ومع ذلك نشعر وكأنها بعيد المنال ؟

***

كل اعتذار يجعلنا أكثر إدراكاً لمدى تأثير سلوكنا على الآخرين ..
لأن كل اعتذار سنقدمه بعد الآن سيساعدنا على أن نكون أكثر وعياً بالتأثير الذي يقع على الآخرين جراء سلوكنا
وسوف يعلمنا أن نكون أكثر حساسية وحذراً ومراعاة لمشاعر الآخرين في المستقبل
عندئذ يمكن أن نحدث أثراً في الآخرين ويمكن في النهاية أن نجعلهم أكثر حساسية تجاه نتائج سلوكهم

***

إن الشيء المعتاد عندما نرتكب خطأ ما هو أن نحاول إيجاد الأعذار والمبررات بطريقة أو بأخرى
لكن عندما نقر بأخطائنا ونحاول الاعتذار إلى الأشخاص الذين ألحقنا بهم الأذى
ونجعلهم يشعرون بحقيقة مشاعرنا تجاه ما ارتكبناه في حقهم ونقوم بالتكفير عن أخطائنا
فإننا نستطيع أن نستعيد ثقة الآخرين فينا للحفاظ على علاقة جيدة .

***

هذه خلاصة كتاب
"اعتذار الدقيقة الواحدة"
إذا أعجبتكم أنصحكم بقراءة هذا الكتاب وخاصة أنها جاءت من سرد قصة جميلة وممتعة.
أتمنى أن تستفيدوا من هذه الأفكار وتستخدموها في حياتكم.

***

[تهاني محمد المعيلي]

’’

العزيزة .. عشقي هواها
مرحبا بعودتك .. (: ..
كتاب " بناتي " للشيخ سلمان العودة - حفظه الله -
رائع بالفعل .. ومميز !
وإن كان البعض قد عاب عليه صراحته في بعض الأمور .. إلا أنني لا أرى ما يرونه ؛
لا سيما أننا في زمن يتطلب مثل هذا النوع من الصراحة .. إلى متى ونحن نرى الأمهات يغفلن عن توعية بناتهن ومصارحتهن في أمور هامة !!
والبنات - في المقابل - يجدنها في الفضائيات والانترنت ونحوهما ..
إن لم ُتطرح في مثل هذه الكتب وتعالج بقالبٍ تربوي محافظ .. فمن أين ستُستقى ؟!

حفظ الله بنات الجميع من الفتن .. ما ظهر منها وما بطن ؛

اقتباس توضيح بسيط يااخت تهاني من قبل الاخ عبدالعزيز وانا اعجبت بموضوعك وقلت لي عودة باذن الله لان الرد على موضوعك ليس كاأي رد يحتاج الى وقت في اخذ خلاصه للكتاب وصوره الكتاب وهكذا فيحتاج الى تفرغ نوعا ما

المعذرة .. كنت قد أدرجت في ردي أنني بانتظار عودتكِ ولكن تداركتُ قبل أن أدرج الرد أنكِ قد عدتِ بالفعل .. فحذفتُ ما كتبت ..
المعذرة حقاً (:

اقتباس ولاياتيك الشعور بخيبه الامل فالمنتدى مازال في بدايته فبكم انتم يالاعضاء يتطور واذا كل عضو استشعر قله الردود على مواضيعه وبدا يرد على الاعضاءالاخرين كان هناك تواصل طيب بين الاعضاء وحركه بالمنتدى فبكم انتم يالاعضاء يتطور واذا كل عضو استشعر قله الردود على مواضيعه وبدا يرد على الاعضاءالاخرين كان هناك تواصل طيب بين الاعضاء وحركه بالمنتدى وكم اتمنى منك عزيزتي التكرم بالمشاركه بالردود وليس الاكتفاء بتنزيل المواضيع لان المنتدى بحاجة لامثالك ولامثال قلمك الرائع

الشعور بالخيبة لم يراودني لقلة الردود .. بالعكس ؛
كل الأمر أنني كنت أتطلع أن يكون للكتاب شأن كبير في حياتنا .. وصدمت بدءاً حينما لم أجد تفاعلاً مع حبّ الكتاب لا مع الموضوع وكاتبه (:

ثم إنّ دخولي هنا قليل ..
إضافةً إلى أن قراءتي للمواضيع نادرة جداً فضلاً عن التعقيب عليها ..
حاشا أن أقلل من قيمتها لكن لا يروق لي - كثيراً - قراءة المنقول .. بريدي يعج بالمواضيع وقد قارب 1356 رسالة غير مقروءة :/
هذا غير ما حذف - دون قراءة - :/
لا يهمني أن أرد وترد عليّ بشكرٍ أو نحوه .. بقدر ما يهمني كثيراً قراءة فكر كاتب الموضوع .. لا منقوله ؛
ولهذا حرّي بنا أن نسعى ونتكاتف سوياً - ما استطعنا - للحد من هذه الظاهرة ؛
لأن هذا أولاً وآخراً يطوّر من مستوانا في الطرح .. ومن ثمّ الارتقاء بهذا المنتدى !

بارك الله بكِ و رزقكِ فوق ما تأملين .. وزيادة ؛

* هذا رأي شخصي .. قابل للأخذ والرد (:

’’

[تهاني محمد المعيلي]

’’


■ رواية " أوراق طالب سعودي في الخارج"




للكاتب .. محمد بن عبد العزيز الداود ..
الناشر: مكتبة العبيكان
السعر: 25 ريال
تقع في 308 صفحة .. و 15 فصلاً

إن قلت أنها رائعه فهذا قليل في حقها - بلا مبالغة -

شدتني من صفحاتها الأولى حتى أنهيتها في جلستين متتاليتين <- لولا سيطرة النوم لأنهيتها في جلسة واحدة ..
عشت مع الكاتب رحلته لدراسة اللغة إلى نيوزلندا .. وشوارعها الممطره .. ولياليها الباردة ..
أحسست بالصعاب التي مر بها ..
بدءاً بالمخاوف التي لازمته في مطار"أوكلاند" ..
ومروراً بسكنه مع "أدموند" وتقرفه من العيش معه ولقاءه "بأبي حاتم" وقلقه الذي لازمه في بداية تعرفهما ..
وانتهاءاً بحكاياه مع "طلال" ذلك الشاب المنجرف خلف الشهوات والمصاب بمرض لا علاج له ..!

الجميل فيها .. القيم التي غرسها لتكون نبراساً يهتدي به كل من أراد السفر للخارج ؛
فهي تحكي حال العرب المبتعثين هناك .. وتنازل البعض منهم - هداههم الله - عن بعض قيمهم الإسلامية !


لذا أنصح الجميع بقراءتها .. فهي فعلاً رواية قيمة .. ماتعة ..!
لا سيما أن أسلوبها سردي بسيط .. غير متكلف .. وهذا ما ميّزها عن غيرها !



’’

[الحُلم العَذب]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهاني محمد المعيلي ’’ ■ رواية " أوراق طالب سعودي في الخارج" للكاتب .. محمد بن عبد العزيز الداود .. الناشر: مكتبة العبيكان السعر: 25 ريال تقع في 308 صفحة .. و 15 فصلاً إن قلت أنها رائعه فهذا قليل في حقها - بلا مبالغة - شدتني من صفحاتها الأولى حتى أنهيتها في جلستين متتاليتين <- لولا سيطرة النوم لأنهيتها في جلسة واحدة .. عشت مع الكاتب رحلته لدراسة اللغة إلى نيوزلندا .. وشوارعها الممطره .. ولياليها الباردة .. أحسست بالصعاب التي مر بها .. بدءاً بالمخاوف التي لازمته في مطار"أوكلاند" .. ومروراً بسكنه مع "أدموند" وتقرفه من العيش معه ولقاءه "بأبي حاتم" وقلقه الذي لازمه في بداية تعرفهما .. وانتهاءاً بحكاياه مع "طلال" ذلك الشاب المنجرف خلف الشهوات والمصاب بمرض لا علاج له ..! الجميل فيها .. القيم التي غرسها لتكون نبراساً يهتدي به كل من أراد السفر للخارج ؛ فهي تحكي حال العرب المبتعثين هناك .. وتنازل البعض منهم - هداههم الله - عن بعض قيمهم الإسلامية ! لذا أنصح الجميع بقراءتها .. فهي فعلاً رواية قيمة .. ماتعة ..! لا سيما أن أسلوبها سردي بسيط .. غير متكلف .. وهذا ما ميّزها عن غيرها ! ’’

-



أَهْلَا ً تَهَانِي ()+
صَدَقَتِي رِوَايَهْ جَدَّا ً رَآَئِعهْ
وَأَنْصَح بُقَرَأَتِهـــا ("=
-قَرَأْتُهَا مُنْذ فَتْرَة- ..




مِن الْكُتُب الَّتِي اقْرَأْهَا الْآَن :

كِتَاب " غُرْفَة خَلْفِيَّة " ,



لِلْكَاتِبِه : هَدِيِل الْحُضَيْف - رَحِمَهَا الْلَّه - ,

كِتَاب جَدَّا ً رَآَئِع , وَأُسْلُوب جَمِيْل
وَأَنْصَح بـ قِرَاءَتَه (":


مَسَاحَة أَعْجَبَتْنِي / سـ أُعَاوِد الْمَجِيْء هُنَا وَكَثِيْراً ,


لِـ روحكِ " "

[تهاني محمد المعيلي]

’’


■ السلام عليكم ،،
وصلتني رسالة في بريدي مفادها أن أحداً أيقظ هذا الموضوع من سبات صاحبته !
الشكر لكل من مرّ وعقّب .. ولكِ صاحبة الحلم العذب وافر الامتنان أن أشعلتِ فيّ الحماس لتفعيل هذا الموضوع من جديد


’’

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروق الباطن مشكلتي لا اقرأ كتب

عروق الباطن ..
مرحبا بك .. ( ذكرا ًكنت أو أنثى ) !
تعلمت من أستاذتي الغالية .. عواطف الخريصي - حفظها الله - أن لا أقول " مشكلتي " مهما كان نوعها / حجمها ..
لا تصفها بالمشكلة وإنما حوّرها إلى كلمةٍ إيجابية أخرى حتى لا تستقر في ذاتك - أنها مشكلة فعلاً - وبالتالي يصعب التخلص منها .. !

كتب الله أجرك ... وأنار دربك ؛


’’

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبلى سعدية فكره جميله لكن النت اخذ اغلب وقتي

أبلى سعدية .. حييّتِ ياغالية ..
لا أخفيكِ حقيقة .. كم تمنيت معرفة من تقف خلف هذا المعرّف
>> أشعر بولاء .. لا أدري لمَ !

كلنا – وللأسف – نقع أحياناً تحت أسر إدمان هذه الشبكة العنكبوتية ..
ولكن لا بد أن نجاهد أنفسنا لنرقى بها وليكون للكتاب نصيب من ساعات يومنا المهدرة !
مع العلم بأنه بوسعنا الاستفادة من تبحرنا في هذا العالم بشكل ٍإيجابي ،،
ولهذا أكد الشيخ: سلمان العودة – حفظه الله – في برنامجه المعروف " حجر الزاوية " بأن الإنترنت وغيره من الوسائل، مثل القنوات الفضائية و غيرها، هي مصادر للمعرفة، إذا أُحسن توظفيها وأُحسن الاستفادة منها، وقد كان كونفوشيوس - الحكيم الصيني - يقول : " أسمعني فسوف أنسى، أرني لعلني أتذكر، أشركني فسوف أذكر "، فالإنسان بعد شهر واحد يستذكر فقط 13% مما سمع، ويستذكر 70 % مما رأى، ويستذكر 95 % مما شارك فيه . وهو ما يوفره الإنترنت من خلال عملية التفاعل والمشاركة ..
طبعاً إن ُوظف إستخدامه بشكل إيجابيٍ ..
لا إفراط ولا تفريط !

ممتنة لمرورك ؛


’’

[تهاني محمد المعيلي]

’’

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحُلم العَذب أَهْلَا ً تَهَانِي ()+ صَدَقَتِي رِوَايَهْ جَدَّا ً رَآَئِعهْ وَأَنْصَح بُقَرَأَتِهـــا ("= -قَرَأْتُهَا مُنْذ فَتْرَة- .. مِن الْكُتُب الَّتِي اقْرَأْهَا الْآَن : كِتَاب " غُرْفَة خَلْفِيَّة " , لِلْكَاتِبِه : هَدِيِل الْحُضَيْف - رَحِمَهَا الْلَّه - , كِتَاب جَدَّا ً رَآَئِع , وَأُسْلُوب جَمِيْل وَأَنْصَح بـ قِرَاءَتَه (": مَسَاحَة أَعْجَبَتْنِي / سـ أُعَاوِد الْمَجِيْء هُنَا وَكَثِيْراً , لِـ روحكِ " "

الحُلم العَذب
هلا بك .. أكثر
كتاب الغالية هديل الحضيف غني عن التعريف ..
رحمها الله رحمة واسعة .. وجمعنا بها ووالديّ – ومن نحب – في الفردوس الأعلى من الجنة ؛
شرفٌ لي تواجدك .. وحتماً سأسعد بعودتك (:

’’

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاذ آمن ماشاء الله فكرة رائده وطرح مميز اسأل الله ان يكتب لك الاجر والمثوبة وأتمنى من الاخوه التفاعل لكي نستفيد ولك أجمل تحيه

ملاذ آمن ..
وإياك .. ومن مرّ وأمّن ..
لمرورك وافر الشكر وعظيم الامتنان ..


’’

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانه موضوعك روعه تشكرى قرأت كتاب السر لروندا بايرن .. لاتحزن لدكتور عائض القرني وورجال حول الرسول

دانة ..
سلمتِ .. الروعة تكمن بتواجدك يا غالية ..
ما طرحتِ هي كتب رائعة بالفعل ..
بانتظار جديدك (:


’’

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور عرقه ماشاء الله فكره حلوه ياتهاني بوركتي عميمه لي باك

نور عرقة ..
أهلاً يا غالية .. كم سعدت لرؤيتك هنا (:
بانتظار عودتك ؛

أسعد الله قلبكِ أينما كنتِ ..


’’

[عشقي هواها*]

عدنا والعود احمد

\\\\
اخر كتاب قراءته هو كتاب بناتي للشيخ سلمان العودة

وهذه صوره الغلاف


طبعا هناك لونان للكتاب وكلها الوان ملائمه للبنات الوردي واللون الموجود اعلاه


بدأ الشيخ كتابه باهداء رائع الى بناته واعجبني ذكره لاسمائهن الصريحة بدون الترميز لهن كالاهل او المحارم
وهذا الاهداء

وهذا الإهداء
إلى بناتي:
غادة..
وآسية..
ونورة..
وإلى حفيدتي:
ريماز
وإلى كل من نادتني يومًا:
«يا بوي..».
كان الأستاذ حمزة شحاتة رحمه الله متشائماَ يسمي بنته الكبرى بـ " الكوبرا"!
أما أنا فلسان حالي يقول :
بنياتنا مثل الجوارح أيها فقدناه كان الفاجع البين الفقد
بكلٍ مكانٌ لا يسد اختلاله مكان سواه من صبور ولا جلد

سلمان


بعد ذلك يكفي ان تقرأو هذه الفقره من الكتاب لتتعرفوا على محتوى الكتاب
ويكفي أن تقرا هذه الفقرة على التعريف بالكتاب لتجد الدكتور العودة يعود بنا من جديد لإعادة تلك الثقافة الجميلة في تطبيقات عملية في فن التعامل مع أمهاتنا وبناتنا وأخواتنا.

"رزقني ربي بغادة وآسية ونورة، وهن يمنحنني الوجه الجميل للحياة، الحب والعطف والحنان، ولا حياة للمرء من غير قلب يحنّ ويفرح ويحس، وهن الامتداد الصادق لذلك الأصل الدافئ الذي أدين له بعد ربي بالفضل والعرفان، الدوحة الظليلة التي حضنتني وحفتني بمشاعرها، ومنحتني من حياتها وروحها ودمها ولغتها الشيء الكثير، ولم أكن لأجد طعم الأمل والرضا والجمال لولا فضل الله عليّ بالانتماء لمدرسة الأم العظيمة.
لقد رأيت دمعتها يوماً فأنشدتها:
أم يا أم يا عيون عيوني أم يا أم يا جنان جناني
لم تغيبي عن ناظري فمحياك أمامي.. أراه رأي العيان
تمسحين الآلام بالدمع يهمي كيف تُمحى الأحزان بالأحزان ..
إذا كنا نعرف أسماء أزواج النبي -صلى االله عليه وسلم- وبناته وأمه وحاضنته وقابلته ومرضعته فلِمَ نستحي من ذكر أسماء أمهاتنا وزوجاتنا وبناتنا ..؟
ولِمَ نخجل أن يرانا أحد نمشي إلى جوارهن في شارع أو سوق أو سفر ..؟
وإلى متى نظل نصنع المقدمات الجميلة عن حقوق المرأة ومكانتها في الإسلام ، ثم نفشل في تطبيقاتها الميدانية اليومية الصغيرة في المنزل والمدرسة والسوق والمسجد؟


واخيرا انصحكم بقراءته فهو كتاااب قمة في الروعه
واشكرك يااختي تهاني على مثل هذا الطرح الرائع
لاحرمتِ اجر ماقدمتِ
دمتِ بووود