للإرتقاء بالمنتدى : اجعل من ردودك إضافة ذات قيمة للموضوع - أن تكثر من الردود المفيدة خير من إغراق المنتدى بالمواضيع - لا تقرأ موضوع مفيد دون أن تجعل لك فيه بصمة - أبلغ الإدارة عن مشاركة سيئة وابتعد عن نقد كاتب الموضوع أو الموضوع - لا تسرق جهد غيرك وتنسبه لنفسك وأكتب عبارة منقول أسفل الموضوع المنقول

تابعونا follow us

آخر 10 مشاركات
ونيت لنقل الاثاث الخفيف 0551302420 اتصل الان           »          دينا لنقل الاثاث المستعمل بالرياض 0551302420 اتصل الان           »          نقل عفش مع الفك والتركيب 0551302420 اتصل الان           »          شراء الاث المستعمل بالرياض 0551302420 اتصل الان           »          سائق خاص هندي للمشاوير           »          سيرة الأمير فيصل بن تركي ((( كحيلان )))           »          عصفور على غصن الحياة .......           »          الخيط الرفيع بين الأجيال           »          الكذب وأنواعه وسبل علاجه           »          تعليم جدول الضرب الأعداد الكبيرة لأبناكم


العودة   منتديات عرقة > دروازة ابن ثنيان العامة > مجلس دروازة الباطن العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
قديم منذ /04-11-2013, 02:12 PM   #1

طاب الخاطر

عضو مميز

غير موجود

 رقم العضوية : 384
 تاريخ التسجيل : Jul 2009
 المشاركات : 113
 النقاط : طاب الخاطر المستوى الثالث طاب الخاطر المستوى الثالث طاب الخاطر المستوى الثالث

 

افتراضي جماد الآخر 1434هـ.. مجلة ..( طاب الخاطر ).. معلومات مهمة جداً .. سؤال وجواب ..!!

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وكفي والصلاة والسلام على النبي المصطفي .. أما بعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال تعالى ( إِنّ الّذِينَ هُم مّنْ خَشْيةِ رَبّهِمْ مّشْفِقُونَ * وَالّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبّهِمْ يُؤْمِنُونَ * وَالّذِينَ هُم بِرَبّهِمْ لاَ يُشْرِكُونَ * وَالّذِينَ يُؤْتُونَ مَآ آتَواْ وّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنّهُمْ إِلَىَ رَبّهِمْ رَاجِعُونَ * أُوْلَـَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ) .

جاء في تفسير هذه الآيات عند ابن كثير رحمه الله تعالى : يقول تعالى ( إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون ) أي هم مع إحسانهم وإيمانهم وعملهم الصالح مشفقون من الله خائفون منه وجلون من مكره بهم, كما قال الحسن البصري : إن المؤمن جمع إحساناً وشفقة , وإن الكافر جمع إساءة وأمناً ( والذين هم بآيات ربهم يؤمنون ) أي يؤمنون بآياته الكونية والشرعية , كقوله تعالى إخباراً عن مريم عليها السلام ( وصدقت بكلمات ربها وكتبه ) أي أيقنت أن ما كان, إنما هو عن قدر الله وقضائه , وما شرعه الله فهو إن كان أمراً فمما يحبه ويرضاه , وإن كان نهياً فهو مما يكرهه ويأباه , وإن كان خيراً فهو حق, كما قال الله ( والذين هم بربهم لا يشركون ) أي لا يعبدون معه غيره , بل يوحدونه ويعلمون أنه لا إله إلا الله أحداً صمداً لم يتخذ صاحبة ولا ولدا ً, وأنه لا نظير له ولا كفء له . وقوله ( والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون ) أي يعطون العطاء وهم خائفون وجلون أن لا يتقبل منهم لخوفهم أن يكونوا قد قصروا في القيام بشرط الإعطاء , وهذا من باب الإشفاق والاحتياط, كما قال الإمام أحمد : حدثنا يحيى بن آدم , حدثنا مالك بن مغول , حدثنا عبد الرحمن بن سعيد بن وهب عن عائشة أنها قالت : يا رسول الله الذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة هو الذي يسرق ويزني ويشرب الخمر وهو يخاف الله عز وجل ؟ قال « لا يا بنت الصديق , ولكنه الذي يصلي ويصوم ويتصدق وهو يخاف الله عز وجل » وهكذا رواه الترمذي .. ( أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون ) فجعلهم من السابقين .. انتهى .

نحن والله المستعان على ما بنا من ذنوب وتقصير وإسراف تجدنا آمنين مطمئنين .. بل إن الواحد منا إذا عمل العمل أو تصدق أو صام أو قام تمنى على الله الأماني بهذا العمل ورأى نفسه أنه عمِل عمَل أفضل من الكثيرين وكأنه زكى عمله أو ضمن قبوله .. أين نحن من هؤلاء الرجال الذين أدو ما عليهم بكل إخلاص وهم خائفون أن يرد عليهم .. فهذا أبو بكر الصديق رضي الله عنه يجاهد ولا يسابقه أحد للخير .. وهذا عمر يقوم الليل ويعدل في النهار ورغم ذلك يقول عند وفاته ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي عز و جل ..وهذا عثمان ابن عفان رضي الله عنه يجهز جيشاً كاملاً بماله ولا يتردد .. وهذا علي ابن أبي طالب رضي الله عنه يجاهد بجانب الرسول صلى الله عليه وسلم ويصوم ويقوم .. ورغم ما لهم من عبادة وفضل الصحبة فإنهم ماتوا وهم وجلون خائفون أن يكونوا من المقصرين .. ونحن على ذنوبنا آمنين مطمئنين .. نعم نحن نثق بأن الله عز وجل كريم غفور رحيم .. لكن أيضاً هو القوي العزيز شديد العقاب .. فالمؤمن يجب أن يكون بين الرجاء والخوف . اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب العمل الصالح الذي يقربنا إلى حبك .. ووفقنا للعمل الصالح الرشيد وطهر قلوبنا من النفاق وعملنا من الرياء وألسننا من الكذب وأعيننا من الخيانة إنك تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور .. اللهم آمين .





تفضل هنا



خمس آيات مؤملات

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: إن في سورة النساء لخمس آيات ما يسرني أن لي بها الدنيا وما فيها .

* إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما
* إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما
* إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
* ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما
* ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما
.







المؤمن لا يقنع بمـلء وقته بالطاعات
ولكن يعمل أن لا تموت حسناته بموته






اللهم ارزقنا العلم النافع والعمل الصالح ووفقنا لما تحب وترضى
واجعلنا يا حي يا قيوم مفاتيح للخير مغاليق للشر
وارزقنا الإخلاص في القول والعمل
اللهم آمين




أخوكم ومحبكم في الله




طاب الخاطر
جماد الآخر 1434هـ











   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:35 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond
This Site Under control | Open Eyes Product
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009