يا راكب اللي كنها هبة الريح
مرواحها عشر لجيش ابن ثاني
الصبح تنشر من رفيع الملافيح
من هجر زين النايعة والمباني
والعصر تبدي لك خشوم لحاليح
قوز زمت في مزعج عبيثراني
تلفي المنيعي شوق راعي المواضيع
بالذكر والا شوف زوله خفاني
قله زماني حطني في طواطيح
سبب عليّ اسكن مع ......
ودي بنجد وحال دونه سواميح
حمى البحر حطت بعظمي وهاني
ودي بشوفه نجد والخاطر مريح
وأعلن لهم بالنفس ود وحناني
شوفة رباها والوجيه المفاليح
اعز عند من روابي عماني
ومن قصائده عندما جاءه أحد اصدقائه وهو سليمان بن منصور وحدثه في بعض الأمور والذكريات فقال:
لا عادها الله جيتك يا سليمان
هيضت مكنوني وأنا عنه سالي
ذكرتني بالترف مدعوج الأعيان
أبو ثليل فوق متنه جلالي
صرت انتفض كني مسير وبردان