أبركها من ساعة
ولي الشرف إنك تعرفني يالحجاج .
وإجابة على سؤالك الذي يستحق أن لايهمل ..
البيتوتي الذي دائما في البيت .. ثم عمل .. بيت ... مسجد ... بيت ... هذا هو المتعارف عليه .
لكني أنا ولله الحمد لي أصدقاء ... أتزاور أنا وإياهم وأجالسهم وأهاتفهم .. وإن أردت أن تذهب معي إليهم فلا مانع ...
ولكن ركز ... ركز .. على الأصدقاء الصادقين ...
صديقك من صدقك لا من صدقك .
أما إنك ماتشوفني فالحق عليك .. وتراك مقصر في حقي لأني أكبر منك ..
وهذي قبلة على رأسك .