والله شاهدت بعيني ما لم يصدق
ثلاث شباب مراهقين من عرقة بقصات وملابس غريبة يقفون عند الحافلة المخصصة لنقل طالبات الثانوية ولاحظت أنهم يحاولون فتح الباب فيما يبدو لي أنهم يريدون وضع أرقام جوالاتهم على مقاعد الحافلة المتوقفة ةكان ذلك قبيل المغرب .
على العموم ملاحظتك ستصل إلى الشيخ د.أحمد السعيد