عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-01-2014, 10:42 AM   #67

أبو البقاء

غير موجود

 رقم العضوية : 1327
 تاريخ التسجيل : Mar 2011
 الجنس : ذكر
 المكان : ضفاف وادي حنيفة
 المشاركات : 718
 النقاط : أبو البقاء

 

افتراضي

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عشقي هواها*

اشكر لكم اخي هذا التقديم واتعجب من تركيزكم على جزئيه معينه من رد سابق
يقول الله جل في علاه
(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَاء إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ ))
فبعض الايضاح غير مرغوب في احيان كثيره
اما بالنسبه : لماذا تمنيت بعدم ارتباط اسم عرقه بموضوعكم ؟
اعتذر ان كنت تطفلت على مسماكم لكن بالنسبة لي حينما اصل الى اخر مدى بخيالاتي
واحلق بفكري الى سماءات الخيال لا اتخيل عن قرية ولد فيها جدي ووالدي وانا الا تلك القريه الصغيره اللذي يتفقد فيها الجار جاره وترابط اهل القريه وكانهم اسره واحده وحميتهم وتعففهم حتى بالنظر الى جارتهم ,,اخوتهم, تعاونهم ,تعاضدهم, وكل معاني ا الاجتماع على القلب الواحد
ومهما استطالت الحضاره واقعيا ومهما شوهت معالم عرقه حاليا اتمنى ومن كل قلبي ان لاتغير ارواح اهلها الطيبين واجمل معانيهم
فالشيخ هو من شاخت معانيه وسمت وارتقت
وانا ارى اهل بلدتي شيوخا افاضل وايضا لم يكتب في مقهى عرقه عن ادب يخص عرقه قديما او حديثا ولا عن اي موضوع يرتبط بها من قريب اوبعيد

هذا رأيي واتمنى ان تعذروني على هذا التطفل
وتعليقي هذا لاينفي جماليات موضوعكم ولاينقص من قدر ابداعه
دمتم على طاعه المولى ابو البقاء




أولا : شكرا على ثنائك على الموضوع ..
ثانيا : أقدر لك ملاحظتك .. التي اصطدمت بسقف خيالاتك ..
ثالثا : مقهى عرقة يمثل مكانا رمزيا لا حقيقة ..
رابعا: بلدتنا نفتخر فيها ونتمسك بعادات أهلها وتقاليدهم ونتشرف بذلك ..

لكن :

مايدور في المقهى في غالبه نصوص أدبية خارجة عن سياق الواقع ..
ولا ارتباط لها بجغرافية المكان إطلاقا ..
ولا ضير في تغيير اسم عنوان الموضوع
إلى اسم آخر إن سبب إحراجا لأحد ..


وهذه رسالة للمشرف لتغيير العنوان إلى :

يوميات أبي البقاء

أو

مقهى الحارة

مقهى ( أبو البقاء) ..

ونحوه ...

وأعتذر عن أي إحراج تسببت فيه لأحد ..


تحيتي


















قال أبو البقاء الرُّندي رحمه الله قبل عدة قرون
وكأنه يتحدث عن حالنا هذا اليوم :


لِـكُلِّ شَـيءٍ إِذا مـا تَمّ نُقصانُ .. فَـلا يُـغَرَّ بِـطيبِ العَيشِ إنسانُ
هِـيَ الأُمُـورُ كَما شاهَدتُها دوَلٌ .. مَـن سَـرّهُ زَمَـن سـاءَتهُ أَزمانُ
وَهَـذِهِ الـدارُ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ .. وَلا يَـدُومُ عَـلى حـالٍ لَها شانُ

   رد مع اقتباس