برغم أنه يزج بك إلى الدوام الرسمي دون رحمه بعد ساعتان من الأن , الا انه صباح غائم رائع , اشعر برومانسيه وارغب أن اكتب حيث قلمي يسابقني إلى الليل والأشواق واثير الآهات , كلما حاولت ان ابتعد عن الحديث عنها اجدها امامي , هي جمال احب قراءته دوما !؟
يأتي طيفها دون احم ولادستور ويذكرك برعشة القلب الأخيرة التي كادت ان تصيبك في مقتل , ويذهب ثم يعود مرة أخرى وتخبرة بقولك : لقد مات النحل الذي كان يرتوي من شفتيها !