أنت عمري الأشهى
وسيالات الدفء القادمة من محيطات الاحتياج .. باتجاه حجراتي
أنت ..ربيع الفرح العاصف بكل أوراقي
و الاستثناء الأوحد .. وما سواك عابري سبيل أثارهم غير قابلة للانجذاب نحو اقطاب ذاكرتي ونبضاتي
حبيبي وبدري المكتمل
أتعلم بأن أرقي لذيذ بك
وأنك الموت النافذ إلي من شباك الهوى
والحلم الذي طالما تخيلتني أهندم ياقته .. ثم اطبع ع أطرافها قُبلة بأحمر جنوني/ك
بنصف وعي: وثيقة عشق بين يديه !!