[عبدالعزيز المرشد]

مكان آخر في القلعة ويا برد المكان هنا تحت شمس حارقة:

وفي الصورة التالية صورة لدورة المياه ( أعزكم الله ) كما هي واضحة بالسهم المؤشر عليها، طريقة فنية يصعب معها العلم الحديث :

وفي أثناء التجوّل دخلنا ( للدوانية القديمة ) وأثار استغرابنا فيها كثرة الجزم ( أعزكم الله ) الموجودة بها، حتى أحدهم قال يبدو أن الجن هربوا منّا ونسوا جزمهم



صورة الأن توضّح مدى تماسك هذه القلعة طوال ( 400 ) سنة:

صورة الأن ونحن مجتمعون عند مدخل إحدى أماكن القلعة واسألة يجيب عليها المرشد السياحي ( أبوعبدالإله ) :

يا زين زمان أول وبس هذا حال لسان محدثكم وهو يخرج من إحدى الغرف:

وفي الأخير وبعد انتهاء الرحلة ونحن في النزول من الظهيرة خرج علينا الكاتب ( عنيد عرقة ) من استراحة خاصة به أسفل الظهيرة وقد تفاجأ بالنزول الجماعي من الأعضاء، والحقيقة لم يقصّر عنيد عرقة بإكرامنا وعزمه على مكوثنا عنده للشاي والقهوة، لكن كان لنا موعد مع سفير عرقة في المصمك فأذن لنا عنيد عرقتنا بعد ذلك ( لا خلا ولا عدم يا عنيد )

دخلنا لشاليه ( المصمك ) وقد تم تجهيز الشاي والعصير والماء البارد الحلو مثل حلاوة سفيرنا، وهذه صورة للشاي الحلو، كصورة ختامية للرحلة:

وفي الختام أتمنى أن التقرير المختصر قد حاز على رضاكم

وعقبال اجتماعات أخرى بإذن الله

في أمان الله