فِي مَـــقــهَى عـِـرقَة !!
في مقهى عرقة ....... عَلى طَاولَةٍ نَائِيةٍ في المَقْهَى الإيطالي بِ عِرْقَة .. أتـَانِي النــَّـادل بقهوةٍ إيطاليةٍ سُكّر زيَادَة ..<O:p كَطَــعْمِ ريقِها ..<O:p</O:p حُلوُ المَذاق ..<O:p</O:p وقطعةٍ من الحَلوى ..<O:p</O:p تفرَّستُ فيها .. وفي وجْهِها ..<O:p</O:p تبرُزُ أمامَ ناظرِي ..<O:p</O:p كالزُّبدةِ المُتمَاسِكة ..<O:p</O:p التي دُهِنتْ بالكرَامِيلا العَسَليّة ..<O:p</O:p وعلى صَدرِهَا حَبّةُ كَرْزٍ..<O:p</O:p وُضِعتْ بِعِنَـاية ..<O:p</O:p أثارتنِي بشمُوخِهَا ..<O:p</O:p على هذه المادةِ الطّرِيّة بِثبَات ..<O:p</O:p هَمَمْت ُمُلاعَبتَها بلِسَانِي ..<O:p</O:p لا لا .. لا أريدُ القـَضاءَ عَليهَا ..<O:p</O:p لَنْ أكُونَ نَزِقاً ..<O:p</O:p لِتدومَ مَعِي ..<O:p</O:p تفرَّستُ بشيءٍ من البـَلاهة في سَطـْحِها ..<O:p</O:p لا أدري كيف تَداعَت لي صَفحةُ خدّها ..<O:p</O:p هُنَاكَ عَلاقة ٌمُشترَكة ..<O:p</O:p وجهٌ صَافٍ خَال ٍ مِن النتُوءَات ..<O:p</O:p عسليُ اللـّـونِ .. فائقُ الجَودَة ..<O:p</O:p لم تمسَسْه يـَـدُ المُزَيّنةِ مِنْ قَبلُ لِتعْبثَ بِه ..!<O:p</O:p وجهٌ فِطريُّ الخِلْقةِ بَاذخُ الجَمَال .. ترنّمْتُ .. ليت القُمَر يسمحْ بِ (طلّة حبيبي) .. كَــان البَشَر..غيّر مَفاهِيم وامْثـَال ! <O:p</O:p اتّـكأتُ بِيَدَيّ عَلىَ الطَاوِلة ..<O:p</O:p حضَنتُ وجْهِي ..<O:p</O:p ودَفَنْتُ ابتسَامَتِي ..<O:p</O:p آآآه ,, إنّها بصُورتِها .. <O:p</O:p تقفْ ..على مَرمَى البَصرْ !! **<O:p</O:p وقفَ النّادلُ أمَامِي ..<O:p</O:p منَبّها بجَلافَةٍ مَعْهُودة ..<O:p</O:p (سَلااة .. سَلاااة ) !! <O:p</O:p فَ عُدتُ للحَــيَاة ..! <O:p</O:p <O:p</O:p <O:p</O:p <O:pأبو البقاء </O:p <O:p</O:p |
وَ تستمِرُّ الحـــــــَــيـــَاة |
اقتباس:
نتكونْ من كثير أشياء تختصر لنا حياة كاملة على هيئةِ تجربة خُلاصتها أنـــا هُنا أتنفس .. هي تفاصيلنا المعتقةُ بشيء من محابر العمق الماء " أبو البقاء" شهية وغواية هي أحرفك وصفك حنون وجذاب للحد الذي فيه جعلني اترنح تردد تفاصيلي " سكارى وما هم بسكارى" س أبقى لأجل سريرتك فقط ولأرتوي من جرعات نزفك الزلال طبت وطابت الحاية بجوارك كنت هنا ... |
حتى خيالك جميل :agent:
|
ما شاء الله
قطعة حلوى جعلتك تنسى نفسك حتى حان موعد ( السلاه !! ) خيال واسع كنت أنتظر بعده أبيات كعادتك مقهى عرقة نحن موعودون بعزيمة في هذا المقهى ولكن يبدو أنه سيغلق أبوابه قبل أن تصلنا الدعوة |
- و دائمًا ما تأتي الذكرى في مساء هادئ تخترقه رائحة قهوة عربية ، وحلوى عشق تزيد من بهائه جمالًا ، فتجعل من أحلامنا واقعًا ملونًا مساء الذكرى وقهوة عربية وتأملات عشق مساء يعتلي بكم لسقف غمام فيهطلكم سعدًا . موفقون . |
اقتباس:
الجميل وجودك .. شكرا لقراءتك المختلفة .. ومنكم نستفيد أبو البقاء |
كل هذا في مقهى عرقة أجل لو دخلت هرفي :v9v9net_032:
عموماً مميّز كعادتك :v9v9net_031: |
اقتباس:
|
مازالت قلوبنا فتيه , طوبى للعشاق ياريس .
رائع |
اقتباس:
الأجمل وجودك يا غالي .. شرفت متصفحي يا عزيزي .. |
اقتباس:
مشكور يابو عبدالإله .. الأجواء هذه الأيام خيالية .. وعرقة غير ومقهاها غير وبانتظار الدعوة من جليس تحيتي |
طاولة ف أقصى مقهى عرقة يقبع عليها رجل ف مرحلة النضج كحبة رمان ناضجة تصرخ التهموني يدس وجهه بين يديه باسما سحبت الكرسي المقابل لأشاركه التهام أدخنة قهوته وعيني ترقب بريق عينيه من بين خلجات أصابعه أكملت مشواره وسرحت بفكري سألت نفسي هل تشبعني منه قطعة حلوى وماء ؟ أم أن احتياجي له أكبر من التقاء روح بروح وك طفلة تنحب يوم يتيم بالنسبة لها وكأم ثكلى تبحث عن نهار لم يكتمل و كشمطاء شعثة تنوح ف الطرقات كيف يحل المساء دوني ودونك أوبخ ذاتي كثيرا وأجلدها كيف لا وهي من تربكني لهذا الحد تائهةٌ بين عل و ليت و لكنْ ابحث عن تفاصيل إجابة بين تلك اللألاء المتلامعة من بين الأنامل ومن زاوية قصية رأيت بسمة فاره بعناية تبارك لذات الرجولة كيف لا وكبرياء الرجل لا يرضيه إلا بعثرة لأنثى كبرياء ممزوج ما بين داء ودواء وقسوة وحنان تربكني وتغديني مترنحة ما بين سماء وأرض ك أرجوحة يتيم قطع حبل أفكاري دفء صوت لرجل عشقته كيف تشاركيني ذات الطاولة وهنا فلان وهناك أخي وهنا ابن جار لي بذات العمق أجبته كنت مرتبك بكرزة حلوتك !! وحي ع الصلاة ! صاحب السمو والشموخ " أبو البقـــــــاء " س أشاركك المسيرة نحو الشمس حين تمنحني أذون السفر ف متصفحك ! ومن روحي لروحك السلام كنت هنا ... |
وفي أحد المساءات ..
وفي تلك الزاوية المضاءه بالشموع تأخرت هي قليلا في الكتابه وادركها الوقت رفعت عيناها لتبصر ماحولها ..فاذا مقهى عرقه على غير عادته ..فاخذت هاتفها واتصلت على الهيئة ..يالا الهول اختلاط في حيينا عودا لأرض الواقع يارفاق (: طابت اوقاتكم وبقيت هي شامخة اقلامكم اهالي عرقه . وشكرا لجمال طرحكم ابو البقاء . |
اقتباس:
أهلا بإطلالتك أختي الحلم العذب .. إضافة جميلة وأسلوب أروع .. صباحك مطر هتان .. |
اقتباس:
اقتباس:
الأميز وجودك يا غالي .. وبعدين ترى المقاهي لها طبيعتها الفكرية والأدبية أكثر من المطاعم .. أتمنى وجود صالون أدبي يجمع شتات القرية تحيتي |
اقتباس:
أهلا بك .. وتذكر أن الشعراء يقولون ما لا يفعلون .. تحيتي |
اقتباس:
للأسف يا أهل عرقة حتى مقاهيكم ما فيها خصوصية :360: الواحد جالس يفكر لحاله وشاطح في خياله .. يطرد بنات أفكاره ويحاول جمع شتاتها ..:poze: فلِم هذه الجلبة ؟ ولِم اقتحام الخصوصية؟ وينك يابو عبدالإله ؟ |
اقتباس:
صباح الخير اين ذلك المقهى ؟ لعلى اذهب اليه للبحث عن ضالتى تسعسع من ورانا ياابو البقاء ههه |
اقتباس:
خلك في ش الأبراج ..!! هههههههه السر في الطاولة رقم 9 ابحث عنها .. لن أخبرك عن مكانها .. |
اقتباس:
اقتباس:
أهلا بالحسبة .. على فكرة الهيئة تمنع المتعاونين معها .. ههههههههههههههههه وبعدين حتى الأفكار والخيالات عليها محاسبة ..؟!! يا اختي اعتبريها من الهمم الذي يُغفر .. دمتِ ودامت قراءتك وحضورك الرائع تحيتي |
اقتباس:
طاوله 9 شغل مخابرات ذا ياحلو ههه |
اقتباس:
انتبه . اذا رحت للمقهى خذن معك عشقى هواها شغاله فى الهيئة , وتسكن قريبه من ذلك المقهى :bye2: |
ف ذات الركن .. وذات الطاولة تطلعت مليا لإناء مكعبات السكر استرقت النظر إليها مرار وتكرارا اشتهيت أن أكون قطعة منها قطعة سكر ليس إلا لأذوب بتفاصيلي ف كوب قهوتك وترتشفني وأتغلغل ف عروقك وأصل تجاويف دماغك وحجرات قلبك لأكون مزاجك ف كل صباح وترويقتك ف كل مساء وما أن تصل يداك لذاك الإناء إلا أجدك تجاوزتني لقطعة أخرى بجواري وأنا أثووور داخل أسوار ذاك الإناء اللعين بت أمقته وأرغب بالفرار منه إلى قيود قلبك وعروقك ف صباحاتي ومساءاتي خواصر الكواعب تسابقني للوصول لعمق كوبك هذيان ف ركنك ومن قلبي لقلبك الزهر كنت هنا ... |
كلاكيت ثاني مرة في المقهى* <O:p</O:p جِواري اتَّخَذَتْ مَقعَدَها .. كَوِعَاءِ الوَردِ في اطمِئنَانِها <O:p</O:p <O:p</O:p وكِتابٌ ضَارِعٌ في يَدِها .. يَحْصُدُ الفَضْلَةَ مِن إيمَانِها <O:p</O:p <O:p</O:p يثِبُ الفِنجانُ مِن لَهفتِه في يَدِي ، شَوقًا إلى فِنجَانِها <O:p</O:p <O:p</O:p آه من قُبَّعةِ الشَّمسِ التي .. يلهثُ الصَّيفُ على خِيطانِها <O:p</O:p <O:p</O:p جَولةُ الضَّوءِ على مُقلتِها .. زلزلتْ رُوحِي من أركانِها <O:p</O:p <O:p</O:p هي من فِنجـــانِها شَـــاربةٌ .. وأنا أشرَبُ من أجفَانِها <O:p</O:p <O:p قصَّة العينينِ تستمطرُني .. من رأى الأنجُمَ في طُوفانِها؟ <O:p <O:p كلما حدَّقت فيها ضَحِكَت .. وتعرّى الثلجُ في أسْنَانِها <O:p <O:p شاركينِي قَهوةَ الصُّبح، ولا .. تَدفنِي نفسَكِ في أشْجَانها <O:p <O:p إنني جَارُك.. يا سيِّدتي .. والرُّبَى تَسْألُ عن جِيرانِها <O:p <O:p من أنا؟ خَلِّي السُّؤالاتِ، أنا .. لوحةٌ تَبحثُ عن ألوَانِها <O:p <O:p موعِدًا سيِّدتي؟! وابتسَمتْ .. وأشَارَتْ لِي إلى عُنوانِها <O:p <O:p وتَطلَّعتُ فلَمْ ألْمَحْ سِوَى .. طَبعَةِ الحُمْرَةِ في فِنْجَانِها * تحيتي لك نزار:bye2: أبو البقــــاء |
اقتباس:
ما كل هذا الخدر أي ذائقة تملك !! |
فى المقهى
كان اللقاء الأول , اتت على موعدها , كان مقعدها طاوله 9 كان الصمت طويلا , كشيخين كريمين في حلقة مذاكره , الوقت مساءا والأنوار خافته وسحابه عابرة امطرت غير بعيد , ومن يتحدث أولا ؟ تتسابق النظرات على استحياء , وكنت اسمع دقات قلبها بإيقاع متنوع , طال الوقت واصبح على عجله من امره ؟ واتفقنا ان يكون موعدنا غدا |
عقاب هذي لعبتك :bud:
ابوالبقاء تميز مستمر :lam: |
ما بين طلب وآخر وزبون ووشوشة اسسترق النظر خلسة أرسم من شعاع عينيك خارطة وبين تفاصيل أبخرة كوب قهوتك أرى تضاريس أيامي وأيامك وسنوات من عشق سنبنيها بمدخل من البوابة الشرقية ستمسك أكفي لنكمل تفاصيل الفرح لنحيك من الحلوى حكاية من عشق سنخرس تلك الألسن الأفاعي وس تطلب كوب قهوة مجددا بمقاس أكبر لنرتشفه سوية رشفة لي .. وأخرى لك وخواصر العذارى تنتحب ندبا ع خسارتهم وفوزي برحيقك وبوشوشة القمر : أضووووج مكاني .. ومن حيثي لحيثك همسات لا تنتهي << عبث ياساااادة ليس إلا >> |
اقتباس:
اقتباس:
شكرا لك على حسن ذوقك تحيتي |
ع مرأى من المرتادين وبجوار النادل الذي للتو أحضر قهوتي وهو ثار ك طفل وبخته حارسة القصر يرغب بقطف زهور كوشة الفرح وهي بعصاها تنذره راقبته من الداخل ترجمة أحاسيسه صرخ وجداني اتركوه خُلق وبداخله شاعر مرهف هبة هواء قد تؤذيه اقتربت منه همست بإذنه كُف عن الغضب لأجلي الغضب يؤذي صاحبه أكثر ممن أغضبه كن بخير لأجلي كن بخير لأجلنا بعمق كوب قوتي : ليس كل اتهام يصيب منا مقتل ولا كل جحود حقيقة |
على الطاولة المجاورة للجدار .. لفَّ الصَّبيُ قدميه إلى بعض .. <O:p ثم راح يتأرجح بالكرسي .. <O:p ويرسل بصره المشتَّت هنا وهناك.. <O:p علّه يصيبُ به من يمَاثلُه .. <O:p ثيابه لا تشي بأنه من أهل الذوات .. <O:p كانت بالقليل بالية .. <O:p وعندما أبصر النادل اعتدل في جلسته.. <O:p وسعى لتزويق قميصه وترتيبه .. ثم صاح فيه بنزَق : <O:p · أريد كوبا من القهوة مثل التي ابتاعها ذلك الرجل .. <O:p ( وأشار إلى من اتخذ الطاولة رقم 9 )! <O:p - إن ثمنها مرتفع جدا عليك يا بني؟ ( قالها النادل ) .. <O:p · إنك ترميني بكلامٍ لستَ أهله !! <O:p - عفوا يا بني .. هل من خدمة ؟ <O:p هنا .. سمع الجميع صوتا يصمُّ الآذان .. <O:p - أين ذلك الفتى المخبول .. <O:p علمتُ أنه يرتاد مقهى أبي البقاء؟ <O:p التفت من بداخل المحل بدهشة لا يساورها شك .. إنها أمُّ الفتى ..! <O:p اتجَهَت السيدة إلى الصَّبي في نظرةٍ حانقة .. <O:p وصاحت ..تبا لك من وغْد ! <O:p منذ متى وأنتَ على هذه الحال؟ <O:p قم .. هيّــا .. لا أباً لك !! <O:p أرخى أبو البقاء نظارته على أرنبة أنفه .. <O:p وتمتم .. يا لها من امرأة حمقاء ..! <O:p سبحان الله خالقِ الضِدَّين .. <O:p وأشار إلى سطح الحلوى!! <O:p <O:p <O:pأبو البقاء </O:p <O:p |
بعد ضجة شهدها المقهى وبعد ارتباكة وهلع عادت الحياة لعروقه من جديد وعادت الابتسامة ع خجل من شفاه المتواجدين من يستحق منا العناء أو حتى البكاء والضجر قنابل مسمومة يلقونها بلا بال بهدف التنفيس تصيب منا مقتل ولا ينبغي لها أن نستسلم بالله عليك كيف تسريح نفسي وأنا بك أهذي كيف تنبت الفراشات ع أكفي ألحان من غرام وهناك حدقة تتسع كلما عبرتني السحاب تبصرك وديدنها اقترب ولا تبتعد لم تعلن النفس منك اكتفاء ف ذات المقهى لا زالت أرقبني كقطعة سكر واتوق لان ترتشفني بين الحناجر والمرىء لأدور ف عمقك وكلي يردد ما تغنى به " ماجد المهندس" اقترب مني ترى الدنيا فرص وخذ من شوقي إذا شوقك نقص وقبلة وخدرة وأمنية تلفك بالسعد اينما كنت يا نبض الأنا كنت هنا ... |
اقتباس:
ززززززززززززززززززززز سأعيد |
ززززززززززززززززززززز سأعيد <!-- / message --> تبا لك ..:bud: ماذا تعني ؟ |
اقتباس:
في الزاويه الأخرى كنت أنا , طاوله 22 حينها سألت الطفل سؤالا بعد أن صاحت بوجهه تلك الحمقاء بماذا تشعر ايها الطفل ؟ وأين ستقتادك ؟ التزم الصمت وأخذ ينظر للأعلى وسحبت به أمه للخارج , وهى تنظر إلى الوراء قائله : اش دخل اهلك ! لم افعل شيئا , فقط عدت إلى طاولتى لأكمل قرأءة كتابى المفضل : شعراء العصر الجاهلى . |
اقتباس:
ابد طال عمرك كتبت كلاما قاسيا بعض الشئ , ووصفت تلك الحمقاء بإشياء لاتجوز , قمت بالحذف . تشرب شاى هههه |
اقتباس:
ما أشقى هذا الطفل .. وما أقسى هذه المرأة !! |
اقتباس:
كلنا اشقياء ؟ مافيش حد مرتاح يابنى |
بوشوشة وجنون س أعيد تكاوينك كتلك الأبخرة المتصاعدة من كوب قهوتنا الإيطالية |
الساعة الآن 05:36 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond