|
حادث تقاطع مصلى العيد. الحمدلله عدَّى على خير.
يوم أمس الخميس وبعد صلاة المغرب مباشرة حدث تصادم بين سيارتين من نوع جيب عند تقاطع مصلى العيد: الجيب الأحمر وهو لمحمد بن باتل القحطاني ( عم أبناء غنيم القحطاني رحمه الله ) والجيب الأخر هو من أهل لبن. نتج عن الحادث كدمات خفيفة في يد القحطاني شفاه الله، وكان مع صاحب سيارة لبن أبنتين صغيرتين حصل لهما كدمات خفيفة على الرأس وهما الأن سليمتين ولله الحمد. وقد ظهرت إشاعة قوية أن إحدى الأبنتين قد توفيت، ولكن تم الأتصال قبل قليل بالأخ / عبدالله غنيم وبين أنها ليست صحيحة. بشّره الله بالخير. وهنا المرور والذي وصل في وقت قياسي يُحسب له :v9v9net_031: ونشكره على ذلك. حقيقة لا شك أن هذا التقاطع أصبح مزعجاً في الأونه الأخيرة بعد أن تم الانتهاء من التقاطع الخطير وهو تقاطع شارع الأمير مشعل مع شارع الأبراج. ولكن نفيدكم علماً أن معاملة هذا التقاطع هي في مجراها الأن عند الأمانة، وهناك متابعة يومية لإنجازها في أسرع وقت، وبإذن الله كلها أيام ونرى ما يُسرنا حول هذا التقاطع. وللعلم فإن هذا التقاطع جاءت عليه عدة أفكار فمنهم من رأى أن يوضع مطبات على الشارع العام للرايح وللجاي، ومنهم من رأى أن توضع فقط عيون القطط مع إشارة ضوئية تُوضِّح أن هناك تقاطع. ومنهم من رأى أن يوضع مطب داخل التقاطع نفسه من الرصيف إلى الرصيف. ولا زلنا ننتظر رأي الأمانة في ذلك وهو قريب بإذن الله. حمانا الله وأياكم من كل مكروه. |
الحمد الله ع سلامتهم في الحديد ولا فيهـم
والله يا بو عمر كل تقاطعات عرقة من تالي خطره .. غزو شاحنات و غزو مركبات قائدوها مأجرين الدور العلوي .. الله يستر ع الجميـع .. |
الحمد لله على سلامتهم
والله تقاطع خطر جداً حوادث كثيره حصلت بهالتقاطع |
نحمد الله على سلامتهم اغلاق التقاطع هو افضل الحلول بارك الله فيك يبو عمر |
الحمدلله على سلامتهم
ونشكر لك خبر تكذيب الاشاعة. |
الحمد لله على سلامتهم وحقيقةً كادت حياتي أن تنتهي في هذا التقاطع ولكن لطف الله وعنايته لكنت في خبر خطير وذلك في رمضان ليلة السابع والعشرون وأن خارج من التقاطع إلى الشارع العام جائت سيارة بسرعة ولكني كنت أسرع منها والحمد لله على لطفه
ضروري جداً يكون فيه حل لهذا التقاطع شكراً عزيزي عبد العزيز للتغطية وطرح هذا الموضوع |
اقتباس:
الله يستر يا أبو راكان، لكن بإذن الله تختفي قريباً. شكراً. |
اقتباس:
بإذن الله في الطريق يا صمت يُحل الأمر. |
اقتباس:
لا شك يا عنيد أنه حل، ولكن راح تكون المسافة جداً بعيده لمن منازلهم على في الجهة الجنوبية. |
اقتباس:
لا شكر على واجب يا ظهرة عرقة، والإشاعة خطرها كبير. |
| الساعة الآن 09:03 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond