منتديات عرقة

منتديات عرقة (http://www.ergah.com/vb/index.php)
-   مربعة دروازة ابن ثنيان للإستشارات (http://www.ergah.com/vb/forumdisplay.php?f=23)
-   -   © » مقالأتٌ ف ( تّطوير ٌألذاٌّت ٌ) ~ (http://www.ergah.com/vb/showthread.php?t=6244)

نور عرقه 06-21-2011 06:15 PM

© » مقالأتٌ ف ( تّطوير ٌألذاٌّت ٌ) ~
 


http://www.saudinokia.com/vb/images/...4010fc17c1.gif





السلأم عليكم ورحمة الله وبركآته ..

تحـــيه طيبه وبعد :)

http://www.saudinokia.com/vb/images/...40b304e296.gif


ما أجمل أن يطور الإنسان ذاته
لذا / تم إنشاء هذا المتصفح ..
ستجدون كل مايطيب لكم من مقالات في تطوير الذات
او اي مقالات تعمل بدورها على تطوير الذات ,


سواء كانت لفلاسفة .. او أُدباء .. او حُكماء .. أو عُلماء.. او أُناس أصحاب تجارب ...الخ

http://www.saudinokia.com/vb/images/...40b304e296.gif

* فضلاً لا أمراً *
كل من كان لدية هذا النوع من المقالات فليكتبها هنا
كي تعُم الفائدة للجميع


اتمنى للجميع قضاء اجمل الأوقات أثناء قرائتهم للمقالات

نور عرقه 06-21-2011 06:20 PM

عدت ,,


لاتركب القطار وهو يتحرك


أن تركب القطار وهو يتحرك ، يعني أنك قد فشلت في تنظيم وقتك ، وأنك تركض في الوقت الضائع .

جل العظماء ينظمون أوقاتهم ، ويتعاملون بحزم مع مضيعات الوقت ، وتوافه الحياة المزعجة ! .
إن التسويف يشيع الفوضى في حياة المرء منا ، ويجعلنا دائما سريعي الحركة في غير إنجاز ، كما يجعلنا أكثر توترا ..
أكثر انشغالا .. أقل عطاءً وإنتاجاً .
تماما كإمرءٍ يجري ليلحق بالقطار بعدما تحرك ، قد تسقط منه حقيبة ، أو يتعثر على الرصيف ،
وربما فاته القطار بعدما أنهكه التعب والإرهاق .






والفرق بين صاحبنا المتأخر ، وآخر ركب القطار في موعده وجلس في هدوء يقرأ في الجريدة

وهو يتناول مشروبه المفضل ، يعود إلى القليل من التنظيم للوقت .
وما أكثر الأوقات التي تضيع منا ، لفشلنا في إدارة حياتنا بالشكل السليم .
ماذا يضير المرء منا لو اتخذ لنفسه جدولا يكتب فيه مهامه وأولوياته ، ويرتب من خلاله أعماله والتزاماته .
ماذا يفيد المرء منا حين يسوف ، ويعمد إلى تأجيل أعماله لأوقات أخرى لا لشيء إلا للتسويف والتأجيل ، بلا سبب أو داع .

يتساءل بنيامين فرانكلين قائلا : هل تحب الحياة ؟ إذن لا تضيع الوقت، فذلك الوقت هو ما صنعت منه الحياة .




:smile:

صمت عرقه 06-22-2011 12:16 AM

طــرح رائـــع جــداً وهــــادف

ومقـــاله جــداً رائـــعه

جـــداً رائـــع ان ننظــم اوقتـنا

الله لا يحرمنــــا مـــن جديـدك الرائــــع

لــي عووده بــأذن الله

تقبــــلي مروووري

ودمـتي بخيـر وود

عبدالله عبدالرحمن الجنوبي 06-22-2011 02:04 AM

الله يعطيك العافية على الطرح الهادف للتطوير الذاتي في آفاق التفاؤل .. بالتوفيق للجميع ولكِ


غير حياتك : اكتشف الكنز المدفون بداخلك

لكل إنسان في هذه الحياة قدرات خاصة يتميز بها عن الآخرين. تلك القدرات التي يستمد منها قوته الحقيقية وتجعله مستمتعا بأداء بعض الأعمال. وغالبا ما نبدأ التعرف على هذه القدرات في فترة الطفولة، ويكون ذلك بالميل إلى أداء بعض الألعاب بطريقة مختلفة عن الآخرين، فنرى الطفل الذي يبدع في بناء البيوت بالرمال على الشاطئ، فنعرف أن هذا الطفل ذو ميول وقدرات هندسية، ونلاحظ شغف الطفلة إلى الوقوف مع والدتها بالمطبخ، لندرك بعد ذلك أن هذه الطفلة، أصبحت من أفضل ربات البيوت، إذن فهذه القدرات كامنة في داخلنا، ولكنها تحتاج إلى بحث وتنقيب، حتى نصل إليها ونظهرها في أفضل صورها، وذلك للحصول على أعظم استفادة منها. وتكمن المشكلة في كثير من الأحيان إلى عدم قدرتنا على التوصل إلى القدرات الخاصة بنا واكتشافها، ليس هذا فحسب، بل إننا غالبا نسبح ضد التيار، فكثيرا ما نسمع عن شخص ظل يحلم طوال حياته أن يعمل طيارا، وظل يبني أمالا وأحلاما بمعانقة السحاب، والتحليق إلى عنان السماء، لينتهي به المطاف إلى العمل كموظف بالمطار، وتلك الفتاة التي طالما كانت تحلم بأن تغزو تصميماتها وموديلاتها جميع أنحاء العالم، وها هي الآن تشاهد تحطم هذا الحلم، وهي تمارس عملها كممرضة بالمستشفى .

وليس هناك أدنى شك في أن العمل في مهنة ترتبط بقدرات واهتمامات الشخص تضفي عليه قدرا من السعادة والمتعة، ويدفعه ذلك إلى إتقان هذا العمل، وابتكار طرق جديدة لتساعد على تقدمه وازدهاره، ولذلك حرصنا على توجيه هذه الصرخة لنساعدك على اكتشاف قدراتك الخاصة، وقد آثرنا أن نطلق عليها رحلة نحو الإبداع، فعندما تكتشف اهتماماتك الحقيقية، فستكون مبدع فيما تقوم به من أعمال، مهما تكن هذه الأعمال، المهم أنها تتفق مع اهتماماتك وقدراتك، ولنبدأ هذه الرحلة سويا في محاولة منا لمساعدتك على اكتشاف النواحي الإبداعية لديك، والتي نثق بوجودها بالفعل. وتنقسم هذه الرحلة إلى مجموعة من المحطات التي يجب الوقوف عندها، والتفكير جيدا في كل الأمور المتعلقة بها .


مما قرأت ..

نور عرقه 06-22-2011 02:18 AM

صمت عرقه :


شكرآ لك , ب انتظارك ,

عبدلله الجـنوبي :
شكرآ لك , الف شكر لتفاعلك ,

تم النقل .

:)

عبدالعزيز المرشد 06-22-2011 02:20 AM

أحسنتِ يا نور هذه من المواضيع التي تستهويني :)


وأقول/ كيف تحول الأمنية إلى هدف ؟

1- تحديد ما تريد بشكل إيجابى ( ماهو الذى أريده ومتى أريد تحقيقه )

أى نستحضر الهدف ونكتب له على الأقل 5 دوافع أو أسباب وأقرأه كل يوم مرتين حتى تتولد الرغبه لتحقيقه

2- تسأل نفسك عن الشروط والتضحيات المطلوبة لتحقيق الهدف والعوائق التى تصرفك عن الهدف أو تحول دون تحقيقه

3- تجمع مقدراتك وامكانياتك

4- تعرف الدليل : أى متى تستطيع أن تقول انك قد حققت الهدف ووصلت اليه

5- تحدد مسئولياتك فى تحقيق هذا الهدف.

نور عرقه 06-22-2011 02:30 AM

عبدالعزيز المرشد :
الله يسلمك شكرآ لك ولتفاعلك ,
,,

محبوب عرقه 06-22-2011 08:39 AM

يعطيك العافية أُخيْه ..

فالتعريف المتبع عند الجميع بخصوص التطوير الذاتي للفرد هي تنمية وإكتساب أي مهارة أو معلومة أو سلوك تجعل الإنسان يشعر بالرضا والسلام الداخلي ..إلخ .

ولكن من نظرتي الشخصية فيها مكمنه في قلة الثقة بالذاكرة فمهما أعطيت الذاكرة جهدها وأريحيتها في إتخاذ ما تراه مناسباً حتماً ستجني الفائدة المرجوة في التطوير , فالتطوير الذاتي أو خليني أقول الذهني شي مهم جداً ولا يتوقف عند عُمُر أو حد معين .

تحيتي لك ولي عودة أخرى بإذن الله .. فهذا الموضوع ذو شجون واسع الخيال .

الميناء 06-22-2011 09:26 AM

مواضيع بحق تستحق القراءة لمرات ومروري هنا لاستفيد وليس لاضيف شيئا فالشكر للاخوة جميعا

أبو عبدالإله 06-22-2011 02:10 PM

هذا كلام جميل في تطوير الذات ولا أعرف كاتبه

كيف أنمي وأطور ذاتي ….

1- تقدير الذات وتطويرها
احترام الذات والإحساس بقيمته كفرد في هذا المجتمع ، والابتعاد عن ما يعكس شعورك ويؤثر فيه سلباً عن طريق النظر بايجابية للحياة ولنفسه كشخص ذو قيمة. وتطوير الجانب الغالب عليه و موازنة الأنماط لديه


2- قيم نفسك
بعد كل عمل تقوم به أو هدف تقدم عليه ، راجع نفسك وانظر إذا ما كنت تقدمت أو مازلت في مكانك ، وهذا يساعد على التطور والاستمرار .

3- تحسين نظرتك للزمن
أكان الماضي أو الحاضر وحتى المستقبل
فالتعلق في الماضي وخاصة إذ ما كان مؤلم لا يعطي أي نتيجه ، لأنه يسحبك له ويقيد تقدمك .
ركز على الحاضر واستفد من دروس الماضي في تطويره وإن كان يحمل الكثير مما يضايقك فحسنه من أجل مستقبل المشرق
حدد أهدافك التي تهمك وأبحث في سبل تحقيقها


4- حسن إدارتك لنفسك ووقتك
بوضع خطط لأهدافك اليومية ومن بعد ذلك الشهرية والسنوية
الاستفادة من وقت الفراغ
( في القراءة ، التأمل ، الاسترخاء )
قضاء بعض الوقت في الاطلاع على كل ما يفيد ويساعد على تحقيق أهدافك

للاستفادة من الوقت والتخلص من خلط الأمور
غير ملح / هـــام
ملح / هـــام
غير هام / غير ملح
ملح / غير هام

5- جدد طاقتك
من خلال الخطوات الأربعة لتجديد الطاقة
- لاحظ ما يمنحك الطاقة ويسلبها
- الحيلولة دون حدوث فقد غير ضروري لها
- أحداث التوازن عن طريق الربط بين الأشياء التي تضيف لك طاقة وتلك التي تسلبك إياها
- أبحث عن فرص لزيادة الأمور التي تزيد طاقتك في يومك


6- معرفة نقاط القوة و نقاط الضعف
و نقاط القوة هي تلك الأمور التي تملكها في وقتك الحالي تساعدك على استثمار الفرص الأفضل
مثل ( المرونة ، التحفيز الرغبة ، الإيمان بتحقيق الأهداف ، الإصرار ، تقدير الذات )
أما نقاط الضعف فهي تلك الأمور تضعف قدرتك على استثمار فرصيك موجودة الآن تحد من تقدمك
مثل ( عدم الصبر ، الكسل ، اليأس ، التقلب المزاجي ، عدم المرونة )
7- حل المشاكل المتراكمة
عندما نصادف مشكلة نجعلها اكبر همنا، فيصبح تفكيرنا منحصر فيها ويطول الوقت دون أن نجد الحل ، ومع مرور الأيام تظهر لنا مشكلة أخرى وتبدأ المشاكل بالتراكم ، حتى نعيش على أساس تدعمه رواسب هذه المشاكل
لهذا عندما تقابل مشكلة معينه أعط نفسك وقت محدد لتفكر في المشكلة ومن ثم انتقل للتفكير في حلها ، ووسع دائرة التفكير حتى تجد الحل بسهولة


8- بناء الثقة في النفس
تؤثر الثقة في قدرة الفرد على الاستمتاع بالحياة في أوقات الانتصار ، والتكيف مع الإحباطات التي قد تطرأ عليه في وقت النكسات.
فالثقة شعور خاص و فردي للغاية ، لذلك إذا أردت بناء الثقة في نفسك ، فعليك أولاً أن تبحث عن البواعث التي تثيرها وتنميها .
فالأشخاص الواثقين يتمتعون بالمثابرة ومواصلة السعي ، وهم مستعدون لتحمل المخاطر و الخوض في تحارب جديدة ، كما إنهم يشعرون بالرضا عن أنفسهم ويميلون إلى الاسترخاء في المواقف الاجتماعية

نور عرقه 06-22-2011 02:37 PM

محبوب عرقه : الله يسلمك شاكره تواجدك وتفاعلك في التعقيب , ب انتظارك ,


ألمينأء : يسعدني ويشرفني مشاركتك , وتفاعلك ,


أبو عبدالاله : الف شكر لتعقيب مـرور سموك , وتفاعلك ,

عبدالله عبدالرحمن الجنوبي 06-22-2011 10:40 PM

كيف تتعامل مع نقاط ضعفك


أولاً
عليك الا تخجل من ضعفك او تلوم نفسك على انفعالاتك او تسرف في تعذيب نفسك على كل تصرف خاطئ يصدر منك فأنت بشر وعليك تأمل قوله تعالى
(قُلْ يَا عِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53)) - سورة الزمر

ثانياً
لاتعطِ أي موقف حجماً أكبر من حجمه واهتماما اكثر ممايستحق والا انتابك القلق وفقدت قدرتك على التعامل مع الواقع بحجمه الطبيعي فالمبالغه والتهويل في المشاكل والأزمات التي تواجهنا يجعلنا فريسه سهله للقلق وعدم التمكن من حلها بصوره صحيحه مما يظهرنا

لا تجلس مكتوف الايدي
اذكر الله دائما ولا تغفل..
واتل القرآن بتدبر وتعقل..
اسع لمحبة الناس..وللخير اعمل..
فكر في الأفضل فقط..واعمل..وتوقع الأفضل..

احمد الله دوما على كل خير..
واشكره على أن فضلك على الغير..
ولا تقنط من رحمته ولا تنس فضله..
فهو القادر على أن يغير الحال..
وهو على كـــل شـئ قديــــر..

عش كل لحظات يومك قبل الفوات..
وأعدّ نفسك للأخرى قبل الممات..
ولا تحزن لماض فات , ولا تغتم لمستقبل آت..
ليس لنا من الماضي سوى الاعتبار..
وليس علينا أن نكون للمستقبل بانتظار

فإن القدر محتوم..
ولن ينفع نفسك اللوم..

بل أسع واجتهد واعمل وتفائل..
وتعلم وارق وطور نفسك بتواصل..
واسعد وبث السعادة من حولك..
ومن أزال الحزن عن غيره..
كان بينه وبين الحزن حائل

كن مبتسم الروح في كل الأحوال..
ولا تنس أخيك من السؤال..
واجعل لكل من تعرف قيمته..
ستكون بذلك في الاعين قمةً في الجمال..
فهذا لدى كل الناس غاية النوال ..

انظر فكر وتأمل .. مما قرأت

نور عرقه 06-22-2011 11:05 PM





:) :152:


كن أنانيا مع عقلك و متواضعا مع الاخرين

ربما قد تكون مستغربا من عنوان الموضوع لأنه يدعوك لكي تكون أنانيا!!!!
والأنانية من أخبث مميزات و صفات الإنسان كما نعلم...
فهل أنا أدعوك إلى ان تتصف بأرذل الصفات؟
الجواب: بالطبع لا ثم لا.
إذن ماذا أقصد بـــــ "كن أنانيا" ؟؟؟؟؟؟

أنا هنا لم أقصد أبدا الأنانية التي بادرت إلى ذهنك أي
"ان تكون أنانيا مع من حولك ولا تتكلم إلا على نفسك بحب و تكبر"
لا. بل كان قصدي هو ان تكون أنانيا بمفهوم أخر ومع شيءأخر ليس مع من حولك!!!
أقصد أنت تكون "أنانيا مع عقلك اللاواعي(عقلك الباطن)"
ما معنى هذا؟

معناه أن ترسل لعقلك رسائل إيجابية وأنانية عن طريق الهمس! يعني عندما تتحدث مع نفسك حديثا داخليا
فليكن ذلك الحديث كله أنانية مثل ان تقول

"انا أقوى -أذكى-أصدق -أسعد-.. إنسان في العالم "
أوأن تقول "أنا مجتهد -أنا متواض ع -أنا أستطيع التحكم في نفسي - أنا أكثر واحد يحب الناس..."
ولكن لا يجب أن تتجاوز عقلك الباطن و تتحدث او تتكلم مع شخص أخر بتلك الكلمات وتلك الطريقة !!!

أي اجعل تلك الكلمات سرا بينك وبين عقلك الباطن. اما مع الناس فكن في شدة التواضع وتكلم معهم على قوتهم و ذكائهم هم
وليس انت وإن تكلمت مع أحد ما عن نفسك فقل "أنا
قوي ولكن ليس كقوتك" أو "أنا ذكي ولكن ليس بذكائك"...
الان اذا اتبعت ما دعوتك إليه ماذا سيحدث؟

بكل صراحة إذا اتبعت ما نصحتك به فإنك ستنعم بسعادة ورضى عن نفسك لا يتصوران
وتكون بالفعل أقوى و أذكى و....إنسان في العالم.لانك:

إذا بدأت بإرسال تلك الرسائل الانانية والايجابية لعقلك و عاودت نفسك على ذلك
فإن تلك الكلمات ستتبرمج في عقلك الباطن وتتحول بعد ذلك إلى سلوكيات وصفات حقيقية ..

إذا بدأت بمدح الناس وتواضعت معهم بان تقول مثلا لأحد "أنا قوي ولكن ليس بقوتك "
فانك ستؤثر ايجابيا على ذلك الشخص مما سيجعله يعاملك بنفس اسل
وبك
وسيبدأ هو ايضا بمدحك دائما ويقول لك ردا على مدحك "أنت أيضا قوي"

وهذا سيساعدك لان ذلك الشخص بذلك يرسل لك كلمات ايجابية الى عقلك الباطن يؤكد له بأنك قوي بالفعل.!!


في ألأخير اتمنى لي ولكم وللجميع الفائده ..

ضوء عرقه 06-22-2011 11:18 PM

يسلموووو يا خيتي عالط رح الرائع

نور عرقه 06-22-2011 11:20 PM

ضوء عرقه :
يخليك ألباري تسلمين , :)

عبدالله عبدالرحمن الجنوبي 06-22-2011 11:22 PM

لا تكن لطيفا أكثر من اللازم‏ !

تحاول دائما أن تفعل ما يتوقعه منك الآخرون‏,‏ وتحرص علي الا تؤذي مشاعرهم‏,‏ تسارع إلي مساعدة الأصدقاء والأقارب كلما احتاجوا إليك وتتفادي مضايقاتهم حتي لو اثاروا غضبك‏,‏ اذن أنت شخص لطيف وتحب وتحرص علي أن يصفك الناس هكذا‏.‏ومع ذلك اذا امعنت التفكير في سلوكياتك‏\'‏ اللطيفة‏\'‏ ستكتشف انها في كثير من الأحيان سلوكيات‏\'‏ انهزامية‏\'‏ كأن تقول نعم حينما كان ينبغي ان تقول لا‏,‏ أو تتظاهر بالهدوء عندما تكون غاضبا‏,‏ أوتلجأ للكذب لانك تخشي ايذاء مشاعر الاخرين‏,‏ وقد تتحمل اعباء فوق طاقاتك حتي لا تحرج شخصا عزيزا عليك‏.‏ أي أنك في سبيل الحفاظ علي التعامل معالآخرين بلطافة ترتكب العديد من الأخطاء التي قد تؤثر بطريقة سلبية علي عملك وعلاقاتك الاجتماعية‏.‏
ومن أكبر الأخطاء التي يقع فيها من يتسم باللطافة هي النزعة إلي الكمال مما يفرض ضغوطا كبيرة عليه‏,‏ ويتطلب مجهودا مضنيا منه لاثبات الذات‏,‏ والقيام بالمهام المختلفة علي اكمل وجه‏,‏ فضلا عن الارضاء الدائم للاخرين‏.‏ويجب هنا توضيح أن محاولة الوصول للكمال في حد ذاتها ليست عيبا ولكنها تصبح خطأ عندما تدفعك لوضع معايير غير واقعية لنفسك‏,‏ أو تكبدك ما لا تتحمل من مجهود او وقت او مال‏,‏ أو عندما تصبح هاجسا لدرجة تعرقل أدائك لعملك‏.‏وأول خطوة لتصحيح هذا الخطأ هو الايمان‏(‏ وليس مجرد ترديد العبارة‏)‏بأنه لا يوجد أحد كامل وتقبل نواحي القصور لديك‏.‏يأتي بعد ذلك إدراك ان الكمال ليس هو الطريق الوحيد لحيازة قبول الآخرين‏.‏
وبجانب النزعة للكمال يلخص ديوك روبنسون أخطاء أخري يقع فيها الناس اللطفاء بشكل يومي منها‏:‏
‏-‏القيام بالتزامات أكبر من طاقتك‏:‏عادة دون ان نشعر يوقعنا اللطف في مأزق‏,‏ اما ان نقول لا لشخص عزيز يطلب منا شيئا فنشعر بالانانية والذنب‏,‏ أو نحاول القيام بكل ما يطلب منا فنستنزف طاقتنا‏.‏
‏-‏عدم قول ما تريد‏:‏وربما تلجأ لذلك لأنك تعتقد أنه غير مناسب اجتماعيا‏,‏ أو لا تريد ان تظهر بمظهر الضعيف‏,‏ أو تخشي الرفض أو لا تريد أن تسبب حرجا لمن تحب‏.‏وفي كل الأحوال فان عدم الافصاح عن مشاعرك ومتطلباتك وكبت ما تريد في سبيل الآخرين سيؤدي بك الي المرض النفسي والعضوي كما قد تتبدد ملامح شخصيتك‏.‏
‏-‏كبت غضبك‏:‏المقصود هنا هو الابقاء علي هدوء الاعصاب في حين ان داخلك يغلي نتيجة استغلال الاخرين لك او ايذائهم لمشاعرك وهو ما يعتبر نوعا من التزييف والكذب علي النفس وعلي الآخرين‏.‏والدعوة لعدم كبت غضبك لا تعني ابدا ان تثور كالبركان‏,‏ كل ما عليك ان تظهر للاخرين ان ذلك التصرف يضايقك حتي لا يكررها‏.‏
‏-‏التهرب من الحقيقة‏:‏حرصا علي ان تكون لطيفا دائما فانك كثيرا ما تتهرب من قول الحقيقة حتي لا تحرج الآخرين ولكن ذلك لا يفيدك ولا يفيدهم‏.‏ عليك قول الحقيقة بتواضع وحساسية‏.‏فعلي سبيل المثال اذا سألتك زوجتك عن رأيك في صينية البطاطس التي لم تعجبك‏,‏ لا داعي لأن تكذب وتقول إنها كانت رائعة‏,‏ ولا داعي ايضا أن تكون فظا وتقول انها كانت سيئة بل يمكنك الاجابة بأنك عادة تحب البطاطس من يدها ولكن طعمها هذة المرة كان مختلفا بعض الشئ‏.‏وهكذا تكون قد خرجت من المأزق بأقل الخسائر‏.‏

ان التخلص من الاخطاء البسيطة السابقة لا يعني اطلاقا التوقف عن ان نكون لطفاء بل فقط تساعدنا علي ترشيد المجهود الاضافي المبذول للحفاظ علي التعامل بلطف في كل الأوقات والذي كثيرا ما يأتي علي حساب اعصابنا وراحتنا‏.
‏أما اذا كنت لا تعاني من كونك‏\'‏ لطيف أكثر من اللازم‏\'‏ ومازلت تبحث عن وسيلة لتكون لطيفا فعليك قراءة كتاب‏\'‏ كن لطيفا وإلا‏\'‏ لوين كلايبوف .

مما قرأت ..

ابو سلطانه 06-23-2011 05:47 PM

7خطوات لتاكيد الذات والثقه بالنفس
 
خطوات لتأكيد الذات والثقة بالنفس

قد يستغرق الانسان وقتا طويلاً لاستعادة ثقته بنفسه، ومعظمنا يشعر بعدم الرضا في بعض مراحل حياته، فالاحباط لا يعني نهاية العالم.. بل على المرء ان يبدأ من جديد بعد كل عثرة كأداة، وأن يدرب نفسه على استعادة الثقة بالنفس من دون مواربة أو مبالغة.. وبذلك يمكنه ان يعبر عن مشاعره سواء كانت ايجابية أو سلبية وفق مبدأ مراجعة الذات بموضوعية ليتسنى له تجنب الهفوات والتعالي عن خلة المكابرة أو التشبث بالرأي.

كيف تفعّل ثقتك بنفسك

الثقة بالنفس تنبع من احساس الفرد بقدراته على مواجهة الصعاب والتحديات التي تعترضه في مسيرته الحياتية بصورة واقعية ومن دون قلق او رهبة، فمثل هذه التصرفات تكون نابعة من الذات وليس بتأثيرات خارجية والنقطة الأولى التي يجب ان نتعرف عليها في هذا السياق انعدام الثقة بالنفس وتأثيراتها السلبية:

1- تهويل الأمور والمواقف بحيث يشعر الفرد بأن من حوله يستغلون ضعفه ويرصدون هفواته.

2- الخوف والقلق من ان يصدر عن المرء أي تصرف مخالف للعادات والتقاليد يحاسب عليه بالتوبيخ والازدراء.

3- احساس الانسان بضعفه ازاء تقديم أي شيء للآخرين وبأنه فاقد الحيلة ومستسلم لقدره.

يمكن تعزيز الثقة بالنفس من خلال اكتشاف القوة الكامنة في داخلنا، وهناك سبع نصائح يمكن الاستعانة بها لتعزيز الثقة بالنفس.

1- اكتشف نفسك افتح عقلك للأشياء الجديدة وحاول تجربة الهوايات التي لم تفكر في ممارستها من قبل، فكلما ازدادت معرفتك ونمت مداركك شعرت بأنك أفضل مما كنت عليه من قبل.

2- التفكير الايجابي

العقل هو البوصلة الارشادية لبناء الثقة بالنفس واتخاذ القرارات الصائبة في الاستجابة للمواقف والتصرفات السليمة ازاء الذات والآخرين. فقائمة الانجازات التي يتطلع المرء لتحقيقها سواء صغيرة كانت أو كبيرة يمكن ترجمتها الى أفكار وصور ومن ثم تحويلها الى مواقف، وبذلك يمكن تبديد كل المخاوف التي تراود المرء.

3- التحدث بايجابية

الإخلاد الى الراحة والتفكير بهدوء يريح النفس ويتيح للعقل التفكير بروية ازاء الكثير من القضايا الشائكة ووضع الحلول الايجابية لها.

4- التصرف بحكمة

انفتاح العقل على تقبل كل ما هو جديد من تجارب وهوايات من شأنه ان يرسخ الثقة بالنفس في مواجهة أية مواقف طارئة.

5- معالجة الأمور الصعبة

يجب العمل باستمرار على تأكيد الذات وعدم الانتقاص من القدرات الذاتية لتخطي العقبات وعدم الاستسلام لليأس.

6- العيش بايجابية محاولة المرء ان يكون ايجابيا وفاعلاً في شتى مجالات العمل بداية الطريق الى النجاح والابداع.

7- الحزم في اتخاذ القرارات

عبارة «لا استطيع» يجب شطبها او استبدالها بآخر «ما الذي يمكن فعله» وبذلك يتبدد الخوف والتردد وتتحدد الأهداف لتخطي المخاوف المثبطة للعزائم.


مما قرات اتمنا ان اكون قد وفقت جعل سلطانه في الجنه

عبدالله عبدالرحمن الجنوبي 06-23-2011 06:12 PM

محطات منقولة ..

المحطة الأولى : وفّر لنفسك المساحة الكافية

إن أول خطوة للبحث عن إمكاناتك وقدراتك الحقيقية هي أن توفر لنفسك بعض الوقت للتفكير في هذه القدرات والإمكانات، فلن تستطيع اكتشاف موهبتك الحقيقية في ظل وجود جدول أسبوعي مكتظ بالمهام والمسؤوليات، قلص من بعض المشاركات الاجتماعية التي لا تفيدك، وركز أكثر على نفسك، وكيفية الربط بين عقلك وقلبك وطرق تنمية الشعور بالذات، فهذه أول خطوة في مشوار البحث عن قدراتك الخاصة.

المحطة الثانية : تعلم فن الاكتشاف

تتعدد المهام والواجبات الحياتية التي تمنعنا من التعرف على قدراتنا، وتقف عائقا أمامنا للوصول إلى اهتماماتنا، ولذلك حرصنا على تصميم هذه التمارين، التي تساعدك على تحديد مواطن القوة لديك، ولكن عليك أن تدون ملاحظاتك مع كل تمرين.

لاحظ انعكاسك على الآخرين

عندما يحفز الوالد أبناءه علي الالتحاق بمهنة معينة أو ممارسة هواية محددة، فربما يكون ذلك تعبيرا عن رغبته الداخلية في ممارسة هذه المهنة أو تلك الهواية، والمرأة التي تهتم بأخبار النجوم بصفة مستمرة وتشغل بالها بكل صغيرة وكبيرة عن هؤلاء النجوم، ربما يشير ذلك إلى اهتمام لا شعوري بهذه المهنة لذلك ندعوك للتفكير في جميع الأشخاص من حولك.. فكر في الأشخاص الذين تنجذب إليهم بشدة، وهؤلاء الذين يساورك تجاههم إحساس بالغيرة، اجعل تفكيرك في الأشخاص الموجودين في محيط العائلة وزملاء العمل والأصدقاء والمؤلفين والنقاد والباحثين، ماذا يعجبك في هؤلاء الأشخاص، كون قائمة من خمسة أشخاص واكتب ملخصا بسيطا عن كل شخص منهم، ماذا يفعل وما الأعمال التي يقوم بها وتلفت انتباهك كثيرا؟

تعرف على كنوزك

سوف تجد دلائل كثيرة على موهبتك وقدراتك داخل عملك أو منزلك، اسأل نفسك ما هو الدافع من وراء تثبيت هذا الكم الهائل من الصور لكبار الفنانين أو العلماء؟ افتح أدراج المكتب وابحث على الأرفف ربما يدلك هذا العدد الكبير من الروايات والأشعار على ميولك لأن تقوم بتأليف مثل هذه القصص، اكتب ملاحظاتك أيضا عن أهم هذه الأشياء وعن أسباب الاحتفاظ بها.

نظرة إلى الوسائل المسموعة والمرئية

تفحص أيضا الكتب والمجلات وشرائط الفيديو الخاصة بك.. انظر جيدا للمواضيع التي تناقشها هذه الكتب والمجلات ولماذا قمت باختيار هذه الموضوعات من شرائط الفيديو. لابد أنها تنم عن اهتمام داخلي لناحية معينة في الحياة، دون ملاحظاتك أيضا عن عناوين الكتب الموجودة لديك، هل تهتم هذه العناوين بالتاريخ أم أنها تدل على أن الكتاب سوف يناقش عالم الحيوان أو ربما تدل على شرحه للسفر والرحلات، كل ذلك يساعدك على وضع يدك على مفتاح الكنز المدفون بداخلك، الكنز الذي يحوى القدرات والاهتمامات الخاصة بك.. ركز أيضا على بعض الأنشطة التي تقوم بها بصفة يومية، تلك الأعمال التي تندفع إليها بلا وعي ومن دون تفكير، فهذه الأنشطة تكشف عن بعض الجوانب المتعلقة بقدرة معينة لديك، فهناك من يجد نفسه مندفعا \"ليشوت أو يركل\" الأواني والزجاجات الفارغة وإذا سألناه لماذا يفعل ذلك فلن يكون لديه إجابة عن هذا التساؤل، ولكن هذا يكشف عن قدراته واهتماماته بكرة القدم.

المحطة الثالثة : الحصول على الكنز

لقد وصلت إلى المرحلة التي تعرف فيها على الكثير من المعلومات الخاصة بك، وهذا يؤهلك لأن تعبر عن إمكاناتك في الحياة، أعط لنفسك الوقت لقراءة كل الملاحظات التي قمت بتدوينها، وسوف تجد أن الحقائق تتكشف أمامك بسهولة، ويجب عليك أن تتسلح بهذه الحقائق والمعلومات التي تم اكتسابها، لكي تكون مستعداً للخطوة القادمة.

المحطة الرابعة : التنفيذ

الآن أصبح لديك رؤية واضحة بقدراتك واهتماماتك، ربما تجد نفسك منجرف لممارسة هواية قديمة أرغمتك ظروف العمل على اختزالها، وربما يكون هناك اكتشاف جديد لقدرات لم تكن معروفة لديك من قبل، وننصحك ألا تخاف إذا وجدت أن هناك اهتماما جديدا قد ظهر، وخاصة إذا كانت هذه هي إمكاناتك الحقيقية، فالموضوع هنا يستحق المخاطرة، وعندما تكتشف القدرة الحقيقية الكامنة بداخلك، يمكنك اتخاذ الإجراءات التالية.

- الذهاب إلى المكتبة ومراجعة الكتب الخاصة بهذه القدرات والإمكانات .
- استغلال وقت الفراغ لجمع أكبر قدر من المعلومات عن اهتماماتك التي تم اكتشافها .
- مقابلة الأصدقاء والمقربين والذين يملكون نفس القدرات والاهتمامات للمناقشة، وتوضيح وجهات النظر .
- الإطلاع على الأبحاث المتعلقة بموضوع الاهتمام.
- الالتحاق بدورات تدريبية.

وعندما تتعرف على موهبتك الحقيقية فمن الخطأ أن تفكر في نهاية العمل الذي ستقوم به قبل أن تؤسس البداية، فهذا وحده كفيل أن يقتل قدراتك، وهي مازالت بالمهد، ابحث عن الخطوات اليومية البسيطة التي تساعدك للوصول إلى هدفك، وعندما تكتمل هذه الخطوات فسوف تثمر عن عمل مبدع يسعدك، ويضيف البهجة إلى الآخرين، وذلك لأنه نابع من الإمكانات الموجودة لديك، ومصدره هو الاهتمامات والقدرات التي تتمتع بها، فلماذا تحرم نفسك من استغلال هذا الكنز المدفون.

افتح عقلك

إذا كنت تبحث عن مصادر القوة بداخلك، فيمكننا مساعدتك وتقديم يد العون إليك، استخدم هذه الأسئلة كنقطة للانطلاق، خذ وقتك للإجابة عن كل سؤال، مع كتابة أول إجابة تقفز إلى ذهنك .

1 - تخيل أن هناك تنزيلات بالمكتبة على كتاب واحد فقط لكل فرد، فما الكتاب الذي سيقع عليه اختيارك؟
2 - إذا قررت أن تجرب ثلاث وظائف جديدة هذا العام فماذا ستكون هذه الوظائف؟
3 - تخيل أنه يجب عليك أن تعلم الآخرين ثلاثة أشياء في الحياة. فماذا ستكون هذه الأشياء؟
4 - إذا سُمح لك أن تقوم بعمل تغير إيجابي واحد فقط في العالم، كبيرا كان أو صغيرا، فماذا سيكون هذا التغير ؟
5 - ما التحدي الشخصي الذي تغلبتِ عليه؟ وكيف يمكنك مساعدة الآخرين لعمل نفس الشيء؟

عند الإجابة عن الأسئلة السابقة بكل موضوعية ستلاحظ أن جميع الإجابات تسير في اتجاه واحد. ذلك الاتجاه الذي يتفق مع قدراتك وإمكاناتك التي يجب استغلالها أفضل استغلال .

محطات منقولة ..

صمت عرقه 06-23-2011 08:15 PM

نـور عرقـه عبـدالله الجنوبي ابو سلطانه

يعطيــك العافيـه علـى هالمقالات الرائــعه

عشقي هواها* 06-23-2011 10:14 PM

احب اشكرك نور عرقه على الموضوع الذي يعد تميزاً لك
راق لي كثيرا وخصوصا اني هاويه في هذا المجال
ولك ِFive stars


http://www.ergah.com/vb/imgupload/up...8e16aaa13d8png

عقلك لامكانك هو مايجب ان يتغير !!

كثيرا ما تصيب أحدنا كبوة فيفكر في هجر المجتمع الذي عاصر كبوته

ممنيا نفسه بنجاح في مكان آخر ،

أو يربط أحدهم نجاحه بتغير الظروف أو المكان ،

والحقيقة أن كل هذا هراء وأن الذي يجب تغييره حقا هو العقل الذي يعتنق هذا التصور ،

فما دام عقلك معك فلن يفيدك التغيير شيء .


توماس أديسون يقول ( لن تستطيع حل مشكلة بنفس الذهن الذي أوجدها ) ،

لذا يجب أن تطرد من ذهنك أن الظروف إذا ما تغيرت فستكون أكثر قدرة على الانتاج والعطاء ،

كلا بل تستطيع الإنتاج والعطاء من الآن ، وإلا فلن تستطيع أبدا ،

أنا لا أنكر أن تغيير البيئة في بعض الأحيان يكون صحيا ،

ولكن في معظم الأوقات يكون حجة فارغة نهرب بها من مواجهة أنفسنا

ومواجهة الأمور القائمة في حياتنا .

ولقد كنت أحد من وقع أسير هذا الاعتقاد لفترة من الزمن ،

كنت أعتقد خلالها أن حل مشاكلي يكمن في تغيير الواقع الذي أحياه ،

والمجتمع الذي يحيط بي ، وبأنني إذا ما تغير الزمان والمكان سأكون أفضل حالا

وسأجد مفتاح تفوقي وسعادتي .

وعندما حدث ما كنت أرجو وأطمح وجدت نفسي وجها لوجه أمام واقعي الذي لم يتغير ،

حينها تأكد لي أن التغيير يكمن في داخل المرء نفسه لا في الظروف التي تحيط به ،

وأن المرء ما هو إلا نتاج أفكاره ومعتقداته .

يقول الفيلسوف الأيرلندي جورج برنارد شو

(الذين لا يستطيعون تغيير عقولهم لا يستطيعون تغيير أي شيء) .

ففي عقل الواحد منا تكمن الأفكار المتفائلة الحماسية ، والأخرى التشاؤمية السوداء ،

ومن عقولنا تتولد معتقداتنا ، وينشأ سلوكنا وتصرفاتنا .

فإذا ما نحينا أمر الفشل جانبا ، وانطلقنا في طريق النجاح والارتقاء ،

بدون انتظار تغيير لزمان أو مكان ، فإننا سنكون فعلنا الكثير .. والكثير .

أعود وأكرر أن تغيير البيئة قد يصلح في أحيان كثيرة كعامل من عوامل النجاح ،


لكننا لا يجب أن نرهن أمرنا بهذا التغيير الذي قد يأتي وقد لا نراه .

فلنغير من أفكارنا ومعتقداتنا ، نتسلح بالايجابية والاصرار ،

ونبدأ في مواجهة الحياة بصدر لا يخشى الهزيمة .

من كتاب " أفكار صغيرة لحياة كبيرة "
كريم الشاذلي

نور عرقه 06-23-2011 10:47 PM

عبدلله الجنوبــي :

سررت ب اطروحاتك , لما فيها من فائده ,


ابوسلطانه :

أهلأ وسهلأ بك وشاكره , تواجدك وتفاعلك , موفق باذن الله ~


صمت عرقه :

اتمنى لك الفائده , ب انتظارك ,


عشقي هوآهآ :


تسلمين ي الغاليه واحلى تقققييم اخذته منك ,

وطبعآ من البقيه :)

عشقي هواها* 06-24-2011 04:11 PM

إكسـر يأسك.. بإرادة الانتصار

الانتصار.. أفضل المتع
أفضل أنواع المتع هي متعة الانتصار على معوقات الحياة وعدم السماح
لها بإحداث أي خدش ولو كان بسيطا في إنسانية صاحبها واحترامه وتصالحه مع
نفسه.
ولكي تتحقق هذه المتعة لابد أن يحترم الإنسان نعمة الحياة وأن يضع لنفسه
خطوطا حمراء في التعامل مع نفسه ومع من حوله بل ومع الدنيا كلها، وألا
يتصرف أبدا كرد فعل لما يحدث من حوله وألا يترك دفة حياته تختل من بين
يديه، لأنه إن فعل فسيمسك بها غيره، مع ملاحظة أن الهبوط إلى الهاوية أسهل
كثيرا من الصعود إلى القمة.

ففي الهبوط يكفي أن ينسى الإنسان نفسه وسيهوي بأسرع مما يتخيل، أما في
الصعود فلابد من الوعي أولا بأهميته، ثم تنمية الرغبة فيه ثانيا، ويأتي
بعد ذلك احتضان المثابرة ووضع مكاسب الصعود نصب عينيه ليلا ونهارا؛ لتهون
عليه مشاق الصعود ولتكون ترنيمته المتفردة أثناء الصعود ليستمتع بكل
مراحله.
ويمنح نفسه من آن لآخر استراحة محارب ينتشي فيها بالقدر الذي حققه، ويربت
على نفسه ليزيل أوجاعه فلا أحد سيفعل ذلك أفضل منه، وهذا أرقى وأذكى من
انتظار التربيت من الخارج، وقد علمتنا الحياة أن القوة تكمن في الاستغناء
وأن الذكي هو من يقوم بتعويض نفسه أولا بأول عما فاته ولا يضيع سنوات
العمر في تسول ذلك من الآخرين.

الحياة ثروة فلا تُضيعها
وعلى من يريد تأجيج إرادة الانتصار بداخله أن يثق دائما أن حياته هي ثروته
الحقيقية فلا يبدد أي لحظة منها في عناء بلا جدوى أو في مخالطة من يجذبونه
إلى الأسفل أو في الاستمرار في التجارب الفاشلة والاستسلام لاحتكار الرثاء
الذاتي وتهويل معاناته وتوهم انه وحده من يتألم في الحياة فيهزم نفسه
ويسمح للألم بتشويه نظرته للحياة ويحرم نفسه من البحث عن الحلول الواقعية
لمعاناته ويفرح بتقليصها قدر المستطاع ويتشاغل عما لا يستطيع التخلص منه.

فالمنتصر في الحياة هو من ينتبه للعلامات في الوقت المناسب فيقفز بعيدا
قبل تزايد الخسائر وعندما يتعرض للهزيمة من آن لآخر لا يحتكر الرثاء لنفسه
ولا يبحث عن الإنقاذ الخارجي ولا يطيل المكوث على الأرض، بل يسارع باحتواء
ألمه والتأكيد بأنه ليس قابلا للكسر أو حتى للخدش والاستمتاع بترميم جراحه
واعتباراها أوسمة على شرف المحاولة وعدم الاستسلام.. ويتذكر أن من لا تهزم
روحه لا يهزم أبدا، ويصنع لنفسه من شراب الهزيمة المر مادة حلوة لتجارب
قادمة ناجحة ويخوض الحياة بقلب شجاع.
وكما قال ميكيافيلي: الأبرياء العزل من الخبرة والفطنة يهلكون.
لذا فإن المنتصر في الحياة يخرج من هزائمه – ولا يوجد محارب بلا هزائم-
بخبرات هائلة تضاعف من وعيه الإنساني ومن اتساع أفقه ومن رحابة قلبه ونور
روحه مما يقوي عزيمته ويجعله أهلا للانتصارات المتواصلة.

وقفة مع النفس
لذا علينا أن نجلس مع أنفسنا من آن لآخر -بعيدا عن أي مؤثرات خارجية- لنرى
كيف تسير حياتنا، وهل تمضي كما نريد أم أن معوقات الحياة هزمتنا وأخذتنا
بعيدا عن طموحاتنا وأحلامنا وأحيانا إنسانيتنا أيضا..
ولابد أن نتحلى بالأمانة التامة في هذه الجلسة على ألا نبالغ لا في القسوة
على النفس ولا في خداعها بأنه ليس في الإمكان أبدع مما كان فدائما يمكنوجد
ما هو أفضل، وبإمكاننا التنافس مع أنفسنا لانتزاع أفضل ما في داخلنا بحب
ورفق ومنحه إدارة دفة حياتنا ومساعدته بكل ما نملك من طاقات وطرد كل ما
يخصم من انتصاراتنا في الحياة أولا بأول.
بقلم : نجلاء محفوظ

ابتسامة عرقه 06-25-2011 01:16 AM

ما احتواه كتابي الجامعي :)
 
مقولة اعجبتني , لعل تفيد ما طرحتي أخيه :160:

مقولة ابن القيم الجوزية - رحمه الله - في كتاب الفوائد :


" أن الله سبحانه خلق البشرية , شبيهه بالرحى الدائرة التي لا تسكن , ولابد لها من شئ تطحنة , فإن وضع فيه حب طحنته , وإن وضع فيها تراب أو حصى طحنته , وفي الافكار والخواطر تجول في النفس هي بمنزلة الحب الذي يوضع في الرحى , ولا تبقى تلك الرحى معطلة قط , بل لابد من شئ تطحنه , ومن الناس ما تطحن رحاََ حبا يخرج دقيقا ينتفع به نفسه وغيره من الناس , وأكثرهم يطحن رملاً وحصا و تبناً ومثل ذلك , فإذا جاء وقت العجن والخبز , تبين له حقيقة ماا طحن "

نور عرقه 06-25-2011 01:32 PM

أبتسامة عرقه :

شكرآ لك ولتوجدك , يعطيك الف عافيه :152: :) ,

عبدالله عبدالرحمن الجنوبي 06-25-2011 05:02 PM

كيف تغزو الآخرين وتؤثر فيهم ؟

كثيراً ما نسمع عن عبارات من قبيل: غزو الآخر... التأثير في الآخرين.... الذكاء الاجتماعي .... وهى كلها مرادفات لإمكانية التواصل بفعالية ونجاح مع الآخرين من أجل إقامة جسور الحوار والتفاهم معهم أو إقناعهم بفكرة جديدة، أو حتى تقديم أنفسنا لهم لو كنا نقابلهم للمرة الأولى.
ومن أجل هذا فهذا المقال يوضح أهم النقاط التي تساعد من اجل أن تتواصل بنجاح وتأثير مع الآخرين أو أن تغزوهم... ولكن بحب وذكاء .

ما هو الاتصال ؟
الاتصال هو التواصل مع الآخر أو بلغة أخرى هو البحث عن أرضية مشتركة بين طرفين أو شخصين، وإيجاد هذه الأرضية المشتركة هو هدف أي اتصال فعال وناجح يسير في الاتجاهين معاً من مرسل الرسالة أو المتحدث إلى مستقبل الرسالة والعكس بأسلوب متفاعل ومتبادل وهو ما يعنى الأخذ والعطاء في نفس الوقت، وعدم الحديث طوال الوقت، والاعتقاد أن هذا اتصال ناجح وفعال مع الآخرين، في حين أن هذا غير صحيح لأنه اتصال من اتجاه واحد يفتقد التفاعل والمشاركة من الطرف الآخر .
وكي يتحقق هدف الاتصال الفعال والناجح وهو الإقناع وإيجاد أرضية مشتركة بين من تتواصل معه فهناك أربعة مراحل يمر بها الاتصال هي :
1 - الانتباه (التحضير)
2 - الفهم (استيعاب الرسالة)
3 - الرد (تأكيد الفهم)
4 - التصرف (مرحلة التحدث أو رد الفعل) .
وسوف يأتي تفصيل المراحل الأربع في السطور القادمة .

3 عناصر أساسية
وقبل تفصيل هذه الخطوات السابق الإشارة إليها يجب أن تعلم- عزيزي القارئ- أنك بحاجة إلى بعض العناصر الأساسية التي تمكنك من القيام بالاتصال الفعال والمؤثر من أجل الإقناع وهذه العناصر هي المعرفة النظرية ونعنى بها المعلومات والمعارف التي تساعدك على إتمام الاتصال الشخصي بنجاح وتأثير إيجابي كما تريد كأن تكون ملماً مثلاً بمراحل الاتصال الأربعة السابقة والتي سيلي تفصيلها فيما بعد، والعنصر الثاني الواجب توافره هو الخبرة العملية من خلال الممارسة الفعلية للاتصال ومراحله وطريقته الناجحة كما عرفت من خلال المعلومات النظرية، والعنصر الثالث هو الاستعداد المسبق بمعنى أن يكون لديك الرغبة المسبقة من أجل القيام باتصال فعال وناجح وأن يكون لديك الرغبة والإصرار على تعلم كيفية القيام بالخطوات المؤهلة لهذا بنجاح .
وعندما تتوافر لك هذه العناصر الثلاث يمكنك وقتها أن تتحول في كل علاقاتك الاجتماعية لشخص مؤثر في الآخرين ولديك قدرة كبيرة على ما يسمىغزو الآخر أو اقتحام الآخر لأن الاتصال الفعال والممتاز أصبح عادة لديك مما يسهل عليك الوصول للآخر بسلاسة .

أساطير خاطئة
قبل أن تبدأ الاتصال بالآخرين عليك أن تنتبه لوجود بعض المقولات الخاطئة الشائعة التي تقال حول علاقاتنا بالآخرين والاتصال الشخصي المباشر بهم، فما هي إلا أوهام في عقولنا وعلينا التخلص منها هي :
* كلنا نعام كيف نتحدث وكيف نتكلم فطريا ً: فهذا غير صحيح فالحديث الناضج المؤثر في الآخرين له قواعد وأساسيات لابد من معرفتها وممارستها والتدرب عليها من أجل التواصل الناجح والمؤثر.
* الاستماع هو ببساطة عبارة عن الجلوس في صمت وإنصات: لان الاستماع يعنى أن تنتبه بكل حواسك وليس بأذنيك فقط وان تلحظ ما يقوله الشخص بغير لسانه فهناك اتصال غير منطوق يقوم به الشخص من خلال طريقة الوقوف أو تعبيرات الوجه وكلها أنواع من الاتصال.

* الأصم لا يسمع: وهذا خطأ كبير نقع فيه، فالشخص الأصم يكون لديه قدرة كبيرة على الاستماع من خلال حواسه الأخرى التي يقويها الله لديه من اجل أن يعوضه عن الاستماع بالأذن.
* التحدث أهم من الاستماع: فكلنا أثناء أي حوار مع الآخرين غالباً ما نسعى إلى الحديث باستمرار متخيلين أن أهم شيء في الاتصال هو التحدث في حين أن هذا غير صحيح، فالإنصات الصحيح الواعي أهم من التحدث .

المرحلة الأولى : الانتباه
وهى شديدة الارتباط بالاستماع للآخر والانتباه لكل ما يقول بشكل مباشر ومن خلال لغة الحركة والجسد بشكل غير مباشر، ولهذا يجب الالتفات إلى العوائق المبدئية التي تتسبب في تشتيت الانتباه :
1 - نحن أساساً لا نريد الاستماع: وهذا خطأ لأن أي شخص يسعى لمحادثة من يستمع له، فحين أترك لمن أمامي فرصة الحديث فهذا يعنى خطوة أولى ممتازة من أجل التأثير فيه .
2 - التشويش الداخلي أو المداخلات الداخلية: بمعنى أن تفكر في مشكلاتك الشخصية وظروف حياتك أثناء الحديث مع الآخرين، وكي تنجح في تحقيق الانتباه الكامل في كل شئون حياتك ضع القاعدة التالية أمامك: أنت، وأنا، هنا والآن، أي لا تفكر سوى فيمن أمامك الآن وفى هذا المكان فقط كي لا يحدث أي تشويش على الحديث أو الرسالة التي تسير بينكما .

3 - التشويش الخارجي أو المداخلات الخارجية: مثل ضوضاء مزعجة أو إضاءة غير مناسبة أو جو غير ملائم مما يؤثر سليباً على الاستماع أولا ًثم الفهم ثانياً، فحاول ترتيب ظروف اتصال مواتية تساعد على إتمام العملية الاتصالية بنجاح .

4 - عدم وجود هدف من الاتصال من البداية : كأن تبدأ الحوار مع شخص وأنت لم تحدد الهدف من الحوار مما يثير حيرة لدى من تحادثه ويظل يسأل نفسه عن سبب الحديث من البداية، فلا تبدأ أي حديث بدون هدف واضح كي لا تكون مملاً في حديثك أو تدعو لحيرة من تحادثه .

ما بين السطور
وهناك أمور لابد من الانتباه إليها أثناء الاستماع أو الانتباه للآخر وهى لغة الجسد فهي تعبر عنا وتوصل للآخرين معاني كثيرة عنا دون قصد وكلما سيطرت على حركات الجسد وتعبيراته أمكنك القيام باتصال فعال ف93% مما نقوله يصل الآخرين من خلال أسلوب الحديث وليس المضمون الذي يحتل 7% من تأثيرك على الآخرين، لذا اهتم كثيراً بالطريقة التي تقول بها الكلام وشكلك وتعبيرات وجهك أثناء الحديث، كأن تبدو مرفوع الرأس، مفرود الظهر، واثق من نفسك من خلال مشيتك، وطريقة وقوفك، واجعل حركة جسدك واتجاهه مواجهة لمن تحادثه لتعطى المعنى بالتفاعل والاهتمام لمن تحادثه، كما يجب عليك أن تتخلى عن حركات الملامسة الذاتية للجسم مثل عقد الذراعين أن ملامسة الوجه، كما عليك أيضاً أن تستخدم عينيك جيداً من أجل التركيز مع من تحادثه مع عدم التركيز طوال الوقت في عين محادثك ولكن اترك20% من الوقت تنظر فيها على الجانبين، كما أن حركات الإيماء بالرأس لها تأثير مهم جداً لإعطاء من يحادثك الإحساس انك منتبه له تماماً وتحثه وتشجعه على مواصلة حديثه مما يجعل الحديث يسير بفعالية وايجابية .

المرحلة الثانية : الفهم
وهى تحتاج منك إلى تركيز شديد، وأول ما يعوق هذه المرحلة هو أن تكون انطباعات أو معارف مسبقة عما سيقوله الشخص الذي تحادثه، فلا تضع أي خلفيات مسبقة كي لا تشوش على ما تستقبله وقت الاتصال وأعط صفحة بيضاء تماماً لتفهم بتروٍ ما يريد الشخص أن يقوله ولا تطلق أحكاماً مسبقة، ولا تفهم ما تريد أنت فهمه، فهذا لا يفيدك بل يقلب الصورة التي تريد أن تفهمها من الآخر، وهنا نشير لأهمية أن تستمع لما لا تقوله الكلمات، بمعنى أن تنصت للأسلوب الذي يقول به الشخص كلامه فنعود بك لأهمية لغة الحركات فهي تدل على شعور الشخص أثناء حديثه، مما يساعدك على قراءة ما بين السطور وحقيقة إحساس الشخص وما يخفيه وكلها أشياء تساعدك علىقراءة الآخرين بمهارة، كما تساعدك على تكوين فكرة جيدة عمن تحادثه بدلاً من مجرد الاستماع للحقائق الصماء المجردة التي يقولها في حواره معك .
وأثناء قيامك بفهم ما يقوله الشخص لك لا تفكر أبداً في رد عليه فأنت فقط تستمع في هذه اللحظة فقد تجهز رداً في حين قد يؤدى بك الحديث إلى مسار آخر تماماً لم تحضر أنت له بسبب تعجلك في تجهيز رد أثناء مرحلة فهمك للحديث بل عليك أن تترو لأن الرد والتفاعل سيأتي دوره في اللحظة المناسبة بعد استيعابك الكامل لكلام محادثك .

المرحلة الثالثة : الرد
واجعل شعار هذه المرحلة اسمح بفترة من الصمت وفى هذه الثواني القليلة تقوم بعملية استرجاع لأهم ما قيل لك وتراجع أهم الملاحظات التي لقطها عقلك، وخلال هذه الثواني تعطى نفسك ومحدثك فترة راحة وجيزة جداً لمدة ثواني معدودة، ويمكنك القيام في هذه المرحلة قبل الرد مباشرة بعملية التأكيد النهائي على الفهم بمعنى أن تؤكد على محدثك أهم ما قاله كأن تقول:افهم من كلامك أن كذا وكذا.. ... يمكننا القول كذا وكذا......وعبارات على نفس هذا النهج، وهذا يعتبر ممهداً للحديث ورد الفعل من جانبك ولها أهمية كبيرة من حيث إفهام محادثك أنك كنت مستمعاً جيداً لكل ما قاله وبانتباه شديد كما أنها تساعدك على إعادة فهم ما قد التبس عليك فهمه أثناء الحديث .
ولكن عليك في هذه المرحلة أن تتفادى التشكيك بكل أشكاله فلا تنقل إحساسك بأنك تشك في كلام محادثك أبداً، ولا تستخدم كلمات توحي بعدم مصداقية ما قاله الآخر، لان هذا يضر بمصلحة التفاعل والتواصل بينكما ويشعر الآخر بالضيق وقد يعوق استقباله أي رسالة أو أي حوار موجه منك له .

المرحلة الرابعة : التصرف رد الفعل أو التحدث
وهى مرحلة التفاعل مع كل ما قيل لك وما سمعته وهناك صفات مميزة للمتحدث الرائع المؤثر في الآخرين نوضحها كالتالي :
1. الإشعاع بالحماس والطاقة: بأن تكون على درجة عالية من الحماس والصدق أثناء حديثك وكأنك تستمتع بكل كلمة تقولها وهذا كأنك تقول أن الحياة مهتمة بك وانك تبادلها نفس الاهتمام، وأن تتحدث بصدق واهتمام .

الذكاء العاطفي
2. الذكاء الاجتماعي ويسمى أحياناً الذكاء العاطفي ويقصد به قدرة الفرد على فهم وإدراك وملاحظة مشاعر الآخرين وحالاتهم المزاجية، واحتياجاتهم، وتنعكس هذه القدرة في مهارات تعامل الفرد مع الآخرين وتحفيزهم، بمعنى أن تمتلك القدرة على معرفة احتياجات الآخرين العاطفية والنفسية والاجتماعية، وكي تمتلك هذه الصفة المهمة للمتحدث الرائع المؤثر ننصحك باتباع الآتي :
0 أن تبدى تعاطفًا واهتمامًا بالآخرين .
0 ابد جذابًا وكأنك مشهورًا ولك شعبية .
0 عبر عن مشاعرك وأفكارك واحتياجاتك .
0 انتبه لتغير الحالات المزاجية للآخرين.
0 شجع الآخرين وحفزهم ليقوموا بأفضل ما لديهم .
وعليك أن تهتم بدرجة كبيرة بصوتك أثناء الحديث وركز على خصائص الصوت التالية: السرعة والعلو والنبرة والجودة .

المفتاح السحري
وبخصوص مضمون حديثك فهناك مفتاح سحري لشد انتباه الآخرين وإقناعهم بوجهة نظرك ويمكنك أن تتبع التالي :
* تحدث عن الأهداف المشتركة: فمع تلخيصك للحوار الذي قاله محدثك يفضل أن تبدأ حديثك بتحديد الهدف المشترك بينكما أو نقطة الاتفاق الأساسية فى الحديث فحين تختلف بعدها معه في وجهة النظر أو تريد طرح وجهة نظرك أو إقناعه بشيء جديد يكون مستعداً في هذه الحالة لأنه يعرف أنكما متفقان على بعض النقاط التي بدأت بها حديثك معه .

* استخدم صيغة الجمع وهذا له أهمية كبيرة لإعطاء مدلول المشاركة بينك وبينه علاوة على أنها محاولة بارعة كي تكسبه في صفك من البداية كأن تقول: لقد وصلنا من الحديث إلى كذا.. نحن نريد أن نحقق كذا ...

* الاستماع والنقد الذاتي: كأن تعتبر نفسك ممثلاً في مسرح ضخم وتريد أن يكون أداؤك أقرب إلى الكمال، وبالتالي ستسمع نفسك وتأثيرك على من أمامك كل ثانية وتطور من أسلوبك أو تعدله في التو واللحظة .

وبصفة عامة التأثير في الآخرين والاتصال الفعال معهم هو قدرة قابلة للتعلم وقابلة للنمو والتطور فحاول دائماً أن تتعلم شيئاً جديدً مؤثراُ وفعالاً من أجل غزو الآخر.... واجعل دائماً رفيقتك الدائمة الابتسامة الودود لكل من تقابل وتحدث لان لها مفعول السحر في التأثير على قلوب وعقول كل ما تحادثه .

نور عرقه 06-26-2011 02:09 AM

شكرآ و شكرآ < لا تكفي












خطوات تجعل الكل يحترمك و يقدرك:

1. استمع أكثر من أن تتكلم : فكلما كثر كلام الإنسان كانت هناك فرصة للخطأ . ولذلك حاول أن تكون صامتا قدر المستطاع ، والناس سوف يفترضون انك أكثر ذكاء مما أنت عليه حقيقة .


[ احتفظ بأسرارك الخاصة:كن محافظا على معلوماتك الشخصية ولا تجعل حياتك كتابا مفتوحا . فتعريتك لنفسك تجعل الآخرين يقللون من فكرتهم عنك .


3. لا تقلل من منجزاتك:فعندما تقول : إنني كنت محظوظا فان ذلك يفقدك بعضا من مكانتك ، وكن متواضعا ولكن في فخر . وعندما يقول شخص ما هذا عظيم ، وافقه ثم قل : شكرا ، لقد عملت بجد .
فالذين يتظاهرون بأنهم على حق دوما يفقدون الاحترام، لان الناس تراهم على أنهم مخادعون .


4. لا تقلل من شأنك:فالإنسان يفقد احترام الآخرين عندما يقلل من شانه وتوقف عن قول أشياء مثل: هذا قد يكون خطأ .



5. ابتعد عن الاعتذار المتكررة:فالاعتذار بمناسبة أمر جيد، ولكن لا تبالغ في ذلك .


6. لا تكن من محبي التأثير في الآخرين : فلو حاولت جاهدا أن تؤثر في الآخرين فإن الناس سيشعرون بذلك وستفقد الاحترام.


7. خذ أكثر القرارات بنفسك: فإن عادة الإكثار من سؤال الناس عن رأيهم يعكس عدم تأكدك من قرارك وهذا يقلل من احترامهم لك .


8. دائما قدر قيمة الوقت : فالذين يتسكعون ويضيعون وقتهم يفقدون احترام الآخرين.


9.احتفظ بهدوئك:]فالذين ينفعلون كثيرا بعواطفهم يفقدون الاحترام.

عبدالله عبدالرحمن الجنوبي 06-26-2011 08:14 PM

الـثـقــة بالـنفـس ( مفـهومها ــ وتـعـريفـها )

الثقة بالنفس عبارة عن قول وعمل واعتقاد جنان مثل الإيمان فهو عبارة عن قناعات تستقر في القلب الجنان وعن كلمات ينطق بها اللسان وحركات تأتي بها الأركان .
القناعات يمكن تلخيصها من خلال معادله مجموعة في كلمة واحدة \" لقطات \" وهي قناعات مهمة لابد من كل شخص واثق من نفسه أن يتبناها .
أما ( اللام ) لا ترضى لأحد ان يصفك بوصف لا يليق , كأن يقول لك إنسان ( أنت فاشل ) فتقول له ( لا) لابد من تحديد مواطن الفشل ولا يتم إطلاق الكلمة على عمومها .
أما (القاف ) قبول النقد لابد أن يكون لديك قناعة بأهمية قبول النقد البناء ، دائما وأبدأ نقول النقد البناء مهم لتصحيح المسائل لان البشر يقعون في الأخطاء فكل ابن آدم خطاء فلابد من قبول النقد البناء لتصحيح الوضع في أي مسائله . حتى نتخلص من نقاط الضعف في شخصيتنا ونقوي نقاط القوة .
أما ( الطاء ) طلب المساعدة متى ما احتجت إليها . المساعدة هنا يجب أن تكون ضرورية ليس كأن تقع ورقه وأطلب من أي شخص أن يناولني إياها فهذا لم يكن هدي الرسول ولم يكن هدي الصحابة, كان الصحابي على حصانه يسقط منه السوط فلا يطلب من أحد أن يناوله إياه بل ينزل ويأخذه بنفسه ولكن المقصود طلب المساعدة الضرورية كأن كلفت بعمل مهم وتعطلت سيارتك في الطريق فعليك أن تخرج وتطلب المساعدة لأنك محتاج إليها والله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه والأحاديث كثيرة تشير إلى السعي في تحقيق حاجات الناس .
أما ( الاف ) الإشادة بجهود الآخرين , لابد أن تشيد بجهود الآخرين . تقول لهم شكراً جزاكم الله خيراً وغير ذلك من طرق شكر الآخرين . فلنفرض أنك قمت بإعداد بحث وتعبت في إعداده وقدمته إلى رئيسك في العمل ثم أخذه منك ووصفه في الدرج دون أن تسمع كلمة شكر واحدة نقول أن هذا المسئول فيه شي من الغرور. فلا بد من الإشادة بجهود الناس .
أما ( التاء ) توجيه النصيحة بطريقه صحيحة وعدم جرح الشخص الذي أمامك فالدين النصيحة لان توجيه النصيحة صفه أصيله من صفات الشخص الواثق من نفسه.
فهذه تفصيل لمعادلة لقطات وهي تلخيص للقناعات التي يحبب أن يتناها الشخص الواثق من نفسه .
وسنتناول شعارات ينبغي أن نخطها على ورقه ونعلقها على الجدران حتى تحفر في أنفسنا وعقولنا وتزيد من ثقتنا بأنفسنا وهي :
الشعار : تحدث براحة وبكل صراحة : تحدث بصراحة وراحة إذا أردت أن تخاطب. لتكن طبيعيا واجعل الكلمات تخرج من فمك بطريقه عفويه ، لان الأصل في الناس اللذين تخاطبهم أنهم يتمنون النجاح لك . الناس لاتحب أن يقع المحاضر في خطأ وتتمنى النجاح لكل من يلقي كلمه أمامهم .
الشعار : ثق بنفسك ولوحدك: إذا كنت وحيداً في البيت فالوحدة تجلب الخوف والخوف يجلب زعزعه في الثقة فالخوف يخلخل الثقة .
الشعار الأخر ( ابذل ما في وسعك لبث الثقة في نفسك )
بث الثقة في النفوس ليست كلمات ونصائح تسمعها ولكن ينبغي أن يعقبها ممارسه ينبغي أن تتعود عليها . لا أعتقد ان تكون واثق من نفسك بين ليله وضحاها إنما يحتاج الأمر الى قرار حاسم , تدرب على ذلك على مدى واحد وعشرين يوم في المتوسط كما يقول علماء النفس , أبدل كل الصفات السئية بصفات حسنه .
شعارك : سجل الانجازات في دفتر الحسابات .
ثم بعد ذلك سجل الإنجازات في دفتر الحسابات كل ليله قبل ان تنام , أقم مع نفسك مؤتمر صحفي سجل في هذا المؤتمر على ورقه جميع إنجازاتك في اليوم وعندما تحس ان ثقتك في نفسك تزعزعت ارجع إلى هذا الدفتر وشاهد إنجازاتك فترتفع وتنتعش ثقتك بنفسك .
الشعار الأخر ( اعمل بحماس ولا تخشى رأى الناس )عليك أن تكون محتسبا عليك أن تكون محفزاً اعمل بحماس دائم ولا تخش رأى الناس وحفز الناس .
الشعار الأخر ( اطلق العنان لحلمك الرنان ) لاتبخل على نفسك بالأحلام لتكن أحلامك وأمنيتك وآمالك كلها رنانة هناك فرق بين الهدف والحلم فالهدف هو كيف تصل واما الحلم اين تريد أن تصل الفلكى إذا سألته ماهو هدفك فيقول هدفي أن أصل إلى كوكب المريخ عام 2015م هدف محدد بالمكان والزمان والاشخاص أما إذا سألتة ماهو حلمك فيقول أريد أن إلى مجرات أخرى واكتشف مجرات أخرى في هذا الكون . احلم ان تكون مديرا او دكتورا أو,,,,, الاحلام ببلاش.
الشعار الأخر ( ليكن لديك قناعات بترويح النفوس ساعات ) النفوس تمل فيجب مراعاتها وترك لها شئ من الراحة .
الشعار ( قدم العطاء واحرص على الثناء ) أحرص على ثناء الناس حتى تسجله في دفتر الانجازات الهدف من هذا الثناء ليس التفاخر أو الرياء أنما الهدف منه أن يعطيك دفعة قويه وجديدة لتحصل مزيد من الإنجازات والعطاء يرفع المعنويات ولغة النفس لأعلى مستوى.
الشعار ( لا تأسى على ما فاتك وخطط لحياتك ) لا تعيش ماضيك المؤلم دع ماضيك وأنساه ثم أنطلق نحو مستقبل مشرق .
وشعار ( عمر ولا تدمر ) وليكن دائما شعارك أن تعمر الثقة في نفوس الناس ولا تتشاءم كن على الدوم متفائلاً .
وشعار ( كن عالى الأخلاق وتجول في الافاق ) لابد أن تعتقد في سمو الأخلاق كلما زادت أخلاقك كلما زادت ثقتك بنفسك فالدين معامله فالرجل بحسن خلقه يصل درجات صائم النهار وقائم الليل كما اخبر بذلك الرسول صلى الله عليه وسلم .
الشعار الاخير ( كن مع التجديد على المدى البعيد ) لابد أن تعتقد بأهمية التجديد التجديد والابتكار والابداع .
من المهم الاشاره هنا إلى بعض القناعات التي لم تذكر سابقاً وهي مهمه في عصر كّثر فيه التشاؤم واليأس من هذه القناعات :
1. التفاؤل عليك أن تكون دوماً وأبدأ متفائلاً كنت في دورة فجاءني أحد الأخوة وقال لي وكانت الدورة في المساء فقال لي هذا الأخ صبحك الله بالخير دكتور فقلت له أضنك مضيع الدنيا ليل فقال لي : لابل صبحك الله بالخير يادكتور . فقلت له لماذا الدنيا ليل وليس صباح قال لي : بل صبحك الله بالخير لأنى أريد أن أكون متفائلاً فقلت له وماوجه التفاؤل فيما تقول قال لي أسمعت قول الشاعر :

صبحته عند المساء فقال لي أتهزأ بقدري أم تريد مزاحا

فأجبتة إشراق وجهك غرني حتى توهمت المساء صباحاً

ياسلام على التفاؤل الموجودين في هذا البيتين

على سبيل المثال : لوأتيك بمنظر للشمس في الافق ولانعلم هذا منظر شروق أو غروب وقلنا لكم هل هذا منظر شروق أو غروب فالشخص المتفاءل ينظر إليه على أنه منظر شروق فالشروق بداية الحياه وبدايه جديدة .
- اذا أتيت بكأس ربعه ماء وقلت لكم صفوا لي بطريقه تفاؤل فالمتفائل يتول هذا الكأس ربعه ماء وأماالشخص المتشاءم فيقول ثلاثه أرباع الكأس هواء فارغ من الماء ، فالمتفائل له نظرة لكل مافيه فائدة ومنفعه .

الدكتور / موسى المزيدي

*..عرقاوية ذوووق..* 06-27-2011 06:00 AM

خد فكرة وازرعها فى نفسك تصبح سلوكاً !!!
 
أشكـــرك غاليتـــي نوااري علـى هــذا الطــرح الرائــع والمتميــز ..

>>>

خد فكرةة وازرعها فى نفسك تصبح سلوكاً

لاتقيد نفسك بالأوهام وتعلم كيف تختار الأفكارالصائبة .

لاشك لدينا أن النفس البشرية بها أسرار كثيرة ومنأسرار النفس البشرية تأثير الأفكار عليها في المشاعروالسلوك وفى الصحة والمرض .

يقول ديل كارينجى مؤلف كتاب" : دع القلق وابدأ حياتك "

إن إحدى المشكلات الكبرى في حياتنا وخاصة الشباب هي :

( كيف تختار الأفكارالسديدة الصائبة ؟ )

بمعنى أننا إذا راودتنا أفكارسعيدة أصبحنا سعداء

وإذا سيطرت علينا أفكار التعاسة أصبحنا أشقياء

وإن تملكنا الخوف والمرض فغالبا سنصبح مرضى وجبناء

وإذافكرنا في الإخفاق جاءنا من غير إبطاء

وإذا دأبنا نتحدث عن متاعبنا ونندب حظنا ونرثى أيامنا فسيعتزلنا الناس ويتجنبون صحبتنا ومجالسنا وحديثنا .

فكل واحد عنده مايكفيه من المتاعب والمشكلات وقد يكون عند الإنسان فكرة ضارة فكيف نقتلع هذه الفكرة ونزرع بدلا منها فكرة نافعة ..؟

الفكرة الضارة تقتلع بزرع أخرى نافعة مضادة لها

فأفكار الخوف تعارضها بافكار الشجاعة

وأفكار القلق بأفكار الاطمئنان

وأفكار التردد بأفكار الإقدام

وأفكار ضعف الثقة بالنفس بأفكار قوة الثقة بالنفس وهكذا .

أما الأفكار النافعة فمن أفضل وسائل زراعتها بعد الدعاء المخلص وصدق اللجوء إلى الله والتوكل عليه هو

اختيارعبارة قصيرة واضحة ومعبرة تكون بصيغة المتكلم ولا يكون فيها نفى ولا استقبال مثال ذلك :

رجل يريد أن يقلع عن التدخين

يكتب عبارة
" لقدأقلعت عن التدخين "على ورقة صغيرة .


فهذه الجملة " لقد أقلعت عن التدخين "جاءت بصيغة المتكلم وليس فيها نفى فتكون عبارة مشجعة لزرع فكرة نافعة ...

ويردد هذه العبارة خمس دقائق في الصباح ، وخمس مرات في المساء ..... يرددها بتركيز وإيمان .

ولا بأس أن يكتبها عشر مرات في المساء أو عشرين مرة وهو يوحى في نفسه أنها تحققت ويتخيل نفسه وقد تخلص من هذه الآفة وتحسنت صحته .

وينصح المختصون أن يثابرالإنسان على هذا 21 يوما قبل أن ينتقل إلى فكرة أخرى ولا بأس أن يستمر حتى يتحقق المطلوب ولو استغرق الأمر شهرا أوشهرين .

يتساءل البعض لماذا ينبغي أن تخلو العبارة من النفي والاستقبال ، والإجابة بسهولة أن العقل الباطن لا يمكن برمجته إلا"بالتوكيدات" كما وجد بالتجربة ..

نور عرقه 06-27-2011 01:20 PM

عرقاويه ذووق :

هلا وغلا , وين الناس ,


تسلمين ي عزيزتي , :)

عبدالله عبدالرحمن الجنوبي 06-27-2011 11:15 PM

طوّر نفسك.. فهي تستحق

الإنسان الناجح يسعى دوماً للتميز والطريق لهذا التميز هو تطوير الذات ، فما هو تطوير الذات؟ وكيف يكون هذا التطوير ؟

ما المقصود بالذات ؟
الذات هي ما يملكه الشخص من مشاعر وأفكار وإمكانات وقدرات، وتطويرها يعني استغلال ذلك كله الاستغلال الأمثل في تحقيق الأهداف والآمال، وهذه القدرات فيها ما هو موجود فيك بالفعل، ومنها ما تحتاج أن تكتسبه بالممارسة والمران لفنون الكفاءة والفاعلية .

قبل أن تطور ذاتك اصنعها ...
كثيرون هم الذين يخططون لأعمال ومشاريع وما أن يبدؤوا بتنفيذها حتى يرجعوا القهقرى دون أن يظفروا بنتيجة ملموسة لجهودهم ، فإن أردت أن تنظم يومك فعليك في كل صباح أن تدوّن أعمالك ومهماتك في ورقة، ثم توزع أوقات يومك على تلك الواجبات، وكلما أنجزت عملاً منها فقم بإسقاطه من تلك الورقة ، حينها ستلمس نتيجة إيجابية لجهدك .

واجابة على سؤال كيف يكون هذا التطوير نقول، ضع نصب عينيك الأمور التالية :
1. كن إيجابيًا وخذ بزمام المبادرة
2. ابدأ وأهدافك واضحة لك
3. رتب أولوياتك وقدم الأهم فالمهم
4. فكر في المنفعة المشتركة لجميع الأطراف
5. حاول أن تفهم الآخرين قبل أن تتحدث إليهم
6. اعمل للمجموع وتعاون مع الآخرين
7. جدد قدراتك باستمرار

ما لا يُدرك كله لا يُترك جُلُّه :
حددت أهدافك وبدأت بالتنفيذ واعترضت طريقك العقبات لم تستطع إكمال المشوار ، لاتيأس قف قليلا مع نفسك نظم أمورك ، وعد من جديد، فمن الحقائق الثابتة التي يجب أن تقتنع أو تقتنعي بها أنه لم يفت الأوان أمام تحقيق الأحلام التي تحلم بها ، إذ يجب عليك أن توقن بذلك لتكون لك رغبة قوية في التغيير وإطلاق القوة الكامنة ، هذه قناعات ... يجب أن تقتنع بها فلابد أن تكون مقداماً مغواراً في مجابهة المواقف التي تعترضك لئلا تموت نفسياً .... بادر وواجه الأمور ..

( إذا لم تزد على الدنيا كنت زائداً عليها )

ابعد عن نفسك الاحباط بذكر الله دائما والتمس منه الأمان فهو معنا أينما كنا وأبعد عنك وساوس الشيطان لاقعادك عن العمل واقناعك أنك منسي ولا فائدة منك فنحن لم نخلق عبثا بل لعبادة الله، وعمارة الأرض تتطلب الثقة بالنفس وتسخير القدرات ..
لا تجعل الشعور بالفشل يطاردك وينتصر عليك قاومه بثقتك بقدراتك ولا مانع من تكرار المحاولات في العمل لا اليأس والشعور بعدم الفائدة..
لا تتنازل عن رأيك إذا كنت مصيبا وحاول تصحيح المفاهيم الخاطئة لدى من حولك
بأسلوب الحوار والاقناع الموجه السديد لا الغلظة..
و لا تنزعج من نقد الآخرين فمجرد نقدهم لك دليل على أهمية عملك فانظر إلى الامام دائما ..
امسح كلمة لا أقدر وامحها من عالمك فقد أودع الله فيك قدرات اكتشفها وقم بتنميتها
للوصول الى الابتكار والتفوق واقحم نفسك في عدة مجالات حتى تكتشف مواهبك
أكثر من القراءة والاطلاع ومجالسة العلماء والناجحين وذوي الطموح فللجليس تأثير كبير.. و اجعل من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام والصالحين قدوة لك..
هذه بعض الأمور التي تساعدك على تطوير نفسك. والآن نقول لك استعن بالله وابدأ بمشروع تطوير ذاتك ونسأل الله لك التوفيق .. مما قرأت

نور عرقه 06-28-2011 09:40 PM

• :) :152:

( ابذل ما في وسعك لبث الثقة في نفسك )

( اطلق العنان لحلمك الرنان )

( لا تأسى على ما فاتك وخطط لحياتك )

( كن عالى الأخلاق وتجول في الافاق )

( كن مع التجديد على المدى البعيد )

نور عرقه 06-29-2011 12:35 AM

في كل شخص رغبة في الاستئثار بإعجاب الآخرين ولاستحواذ على ثنائهم فهذه سمه من سمات الحياة, الشخصية المحبوبة قد تحظى بإعجاب الناس ولكن مثل هذا الإعجاب يتبدد كالدخان في الهواء إذا لم يسانده جمال الروح وأهم عنصر في جمال الروح هو الجاذبية وإليك عشر قواعد تشكل أهم مقومات الشخصية الجذابة :

عدم الإفشاء بالمتاعب الخاصة .
فالحزن والألم والضيق عناصر موجودة أصلا في الإنسان ولا يمكن له التخلص منها ولكن لابد من إخفائها أو تقليلها قدر الإمكان حتى لا يسأم الآخرون لأنهم غير مجبرين على المشاركة في أحزاننا.
لكن من المستحسن محاولة فهم مشاكل الآخرين واحترام أحزان الآخرين وإبداء السرور في أفراحهم.

علم الاستماع.
فالاستماع للآخرين يكون سبباً للجاذبية لأن الشخص الذي يتقن فن الاستماع لأحاديث الآخرين يكون محبوباً منهم كما يجب أن تترك للآخرين حرية الحديث ثم تشارك فيه بعد ذلك.

عدم التعالي على الآخرين.
ويعتقد الكثيرون في قرار أنفسهم أنهم لا يقلون عن الآخرين في أي شي لذلك فالتعالي عليهم قد يؤثر على علاقتهم بك ويتمثل ذلك في طريق الحديث والتصرف غير اللائق بينما التواضع يعطي صاحبه دائماً محبة الآخرين .

إظهار الإعجاب في الوقت المناسب.
إن كل إنسان يحب أن يتلقى المديح ولكن ليس إلى درجة النفاق فالإنسان يحتاج إلى المجاملة وإظهار الإعجاب الذي يجدد الثقة في النفس ولكن يفضل أن تظهر هذا الإعجاب في محلة بكلمة مخلصة في الوقت المناسب والطريقة المناسبة .

التفاؤل المعقول.
والمتفائل محبوب دائماً فهو يجعل الآخرين يرون العالم بمنظار الواقع ولكن هذا التفاؤل يجب أن يكون في حدود المعقول وأن لا يتطرق إلى الخيال والمتفائل لا يعترف باليأس ولكنه يجدد دائماً الأمل في حل مشاكله وفي حدود الإمكانيات الموجودة .

تقبل ملاحظات غيرك.
من الجيد استقبال ملاحظات ونقد الآخرين برحابة صدر إذا صدرت عن أناس مخلصين لا يردون سوى المساعدة وقد تصدر هذا الملاحظات من أناس حاقدين ولكن في الحالتين من المستحسن أن تتقبل ما يوجه إليك من ملاحظة أو نقد بابتسامة ومهما كان الثمن مع ما يفرضه ذلك من التحكم بالعقل والسيطرة على المشاعر .

التفكير بنفسية مرحة.
وعند التفكير في موضوع ماء من الأفضل أن تكون نفسيتك مرحة وهادئة ليتسنى لك البث في الأمور بطريقة سلسة وغير معقدة أما عندما تكون نفسيتك كئيبة فلا تحاول أن تحسم في أمر ما حتى لا يشوب النتيجة الخوف والقلق .

التفكير والتصرف بنفسية الخير.
حتى تكون جذاب لابد أن تتصرف دائماً بنفسية الخير وإذا كنت تتحلى بجميع الصفات السابقة فانك بدون صفة الخير ستفقد عنصر هاماً من عناصر الجاذبية .

وأخيراً الصراحة.
إن الصراحة صفة أساسية من صفات الجاذبية فهي واجبة التفكير مع النفس وفي التفاؤل مع الغير أما الشخص ذو الوجهين أو المحب لذاته والنافق مع غيره فهل سيكون برأيك جذاب ؟
مما قرات :)

dody 06-29-2011 12:57 AM

طرح موفق نوري ....
آستمري وتابعي ...
وتسلمين يالغلا...
تقبلي مروري ....
ودمتي بخير ...

سفيرة الإحســـاس .. 06-29-2011 05:28 AM

النوري ظللي يَ لبيهك بس.. شفت الرسائل متأخر :) سيري ونحن ورائكِ
تستهويني مقالات تطوير الذات

الله يعطيكم العافيه جميعاً .. :)


مما تربع في مخيخي ..../ لـ د: عائض القرني :)

إذا مرَّ القطار وسمعت جلبة لإحدى عرباته فاعلم أنها فارغه، وإذا سمعت تاجراً يحرّج على بضاعته وينادي عليها فاعلم أنها كاسدة، فكل فارغ من البشر والأشياء له جلبة وصوت وصراخ، أما العاملون المثابرون فهم في سكون ووقار؛ لأنهم مشغولون ببناء صروح المجد وإقامة هياكل النجاح،




( إن سنبلة القمح الممتلئة خاشعة ساكنة ثقيلة، أما الفارغة فإنها في مهب الريح لخفتها وطيشها،)




وفي الناس أناس فارغون مفلسون أصفار رسبوا في مدرسة الحياة، وأخفقوا في حقول المعرفة والإبداع والإنتاج فاشتغلوا بتشويه أعمال الناجحين، فهم كالطفل الأرعن الذي أتى إلى لوحة رسّام هائمة بالحسن، ناطقة بالجمال فشطب محاسنها وأذهب روعتها، وهؤلاء الأغبياء الكسالى التافهون مشاريعهم كلام، وحججهم صراخ، وأدلتهم هذيان لا تستطيع أن تطلق على أحدهم لقباً مميّزاً ولا وصفاً جميلاً، فليس بأديب ولا خطيب ولا كاتب ولا مهندس ولا تاجر ولا يُذكر مع الموظفين الرواد، ولا مع العلماء الأفذاذ، ولا مع الصالحين الأبرار، ولا مع الكرماء الأجواد، بل هو صفر على يسار الرقم، يعيش بلا هدف، ويمضي بلا تخطيط، ويسير بلا همة، ليس له أعمال تُنقد، فهو جالس على الأرض والجالس على الأرض لا يسقط، لا يُمدح بشيء، لأنه خال من الفضائل، ولا يُسب لأنه ليس له حسّاد، ، ،




أما الحنظلة فإنها عقيمة الثمر، مشؤومة الطلع، مرة الطعم، لا منظر بهيجاً ولا ثمر نضيجاً،





~* إن السيف يقص العظام وهو صامت، والطبل يملأ الفضاء وهو أجوف،:v9v9net_031:



إن علينا أن نصلح أنفسنا ونتقن أعمالنا، وليس علينا حساب الناس والرقابة على أفكارهم والحكم على ضمائرهم، الله يحاسبهم والله وحده يعلم سرّهم وعلانيتهم، ولو كنا راشدين بدرجة كافية لما أصبح عندنا فراغ في الوقت نذهبه في كسر عظام الناس ونشر غسيلهم وتمزيق أكفانهم،





التافهون وحدهم هم المنشغلون بالناس كالذباب يبحث عن الجرح،



إن الخيول المضمرة عند السباق لا تنصت لأصوات الجمهور، لأنها لو فعلت ذلك لفشلت في سباقها وخسرت فوزها، اعمل واجتهد وأتقن ولا تصغ لمثبّط أو حاسد أو فارغ.





هبطت بعوضة على نخلة، فلما أرادت أن تطير قالت للنخلة: تماسكي أيتها النخلة فأنا سوف أطير، فقالت النخلة للبعوضة: والله ما شعرت بك يوم وقعت فكيف أشعر بك إذا طرتِ؟!




تدخل الشاحنات الكبرى عليها الحديد والجسور وقد كتبوا عليها عبارة: خطر ممنوع الاقتراب، فتبتعد التكاسي والسياكل ولسان حالها ينادي: (لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)،



الأسد لا يأكل الميتة، والنمر لا يهجم على المرأة لعزة النفس وكمال الهمة،



أما الصراصير والجعلان فعملها في القمامة وإبداعها في الزباله :)




=)

نور عرقه 06-29-2011 06:45 AM

دودي :
تسلممممٍُين , منوره , ي عززيزتي :heart44: :154:



سفــيرة ألأحساس :
الله يخليك , يعطيييك الف عافيه , منوره , عزيززتي :154: :heart44:

^
^
^

:152:

محبوب عرقه 06-29-2011 10:25 AM

السلام عليكم ورحمة الله

تقبل النقد امر جميل ومهم للغاية لكن ماهي الطرق والسبل في تحقيق ذلك

سوف اقوم بشرح كيف يتم قبول النقد وكيف يكون الشخص متقبلا للنقد بدلا من رافض له

عندما تقوم بطرح موضوع ما فسوف تجد الردود المؤيدة والمعارضة للموضوع
وهنا طرق لتقبل النقد

كيف نتقبل النقد ؟


1- المعارضة امر طبيعي , يجب ان تعرف تماما انه سوف تتم معارضتك حتى لو كان موضوعك صحيح في نظرك فوجهات النطر المختلفة هي السبب لوجود المعارضة فتقبلك لهذا الامر يجعلك قابلا للنقد

2- قم بقراءة الرد المعارض قراءة منصف وعادل, فقد تكون اخطئت او توهمت في نقطة لم تكن بالحسبان وقد يكون النقد الموجه لك يعيدك للصواب وهذا امر يكون في صالح الطرفين

3- اعرف من ينتقدك, حين تجد شخص ينتقدك كثيرا وفي كل مره ينتقد ماتطرحه فهنا يجب ان تقف على الاسباب التي دعت هذا الشخص الى سلك هذا السلوك قد يكون موقف لك سابقا تجاهه جعله يسلك هذا المسلك في انتقادك في كل شاردة و واردة
حاول ان تبين له انك لا تحمل له اي مشاعر معادية فان استمر في انتقاده
في مثل هذه الحالة يكون التجاهل لمثل هذه الردود هو الحل

4- ماتراه صحيحا قد لا يراه الاخرون صحيحا, هذه المعلومة يجب ان تتقبلها فليس كل ماتقوله انت صحيح وليس كل مايقولوه معارضوك خاطئ فادعاء الحقيقة المطلقه امر يحتم عليك ان لا تتقبل النقد

5- تجنب الردود الهامشية او السطحية, ان كانت هناك ردود هامشية وسطحيه في الموضوع فيجب عليك ان تتجنبها او تتحاشاها او تبين لصاحب النقد ان هذا الكلام ليس في صلب الموضوع وان النقاش فيه امر لا فائدة منه وتدعوه الى نقد الموضوع الاساسي وليس الامور السطحية

6- تجنب الردود الساخرة التي تدل على ضعف مستوى الناقد , حينما تجد شخص يسخر منك او ينتقد افكارك بطريقة غير لائقة فان السكوت هنا هو الحل لان انجرافك وراء السخرية امر يحط من قدرك امام الاخرين ويدل على هشاشة اهتماماتك

7- اقبل الحق حتى لو كان عليك , لو انتقدك شخص وتبين لك انه على صواب فان الاعتراف بالحق هنا امر يحسب لك وليس عليك فان الناس تحترم الانسان المتقبل للنقد, ولا تظن ان تصحيح رأيك يعتبر بمثابة مهانة او عار عليك بل بالعكس يكون هذا الامر وخصوصا عند الطبقة المتفهمة والواعية اشبه بالشجاعة التي لا يتملكها الاخرون

8- الايمان بحرية التعبير, فحتى تتقبل النقد يجب عليك ان تؤمن بحرية التعبير فعدم ايمانك بها يجعل اي انتقاد لك هو بمثابة قدح في شخصك وفي رأيك وهذا الامر غير صحيح اطلاقا

9- الاستفادة من النقد , حتى تتقبل النقد يجب عليك اولا ان تعرف ان المستفيد من النقد هو انت فكم من شخص طور افكاره و نظرته للامور من جراء انتقاد في محله وفي مكانه الصحيح

10- انصاف المنتقد الصادق, ان رأيت ان منتقدك لم ينصفك مع العلم انه صادق في نقده فاختصر الموضوع وقل له ان الاختلاف بالرأي امر طبيعي وماتراه انت صحيحا لا اراه صحيحا في بعض الاحيان وهذا ليس من شانه ان يضر بتواصلنا و انتقادنا لما نطرحه

11 - لا تغضب , فالغضب من شأنه ان يجعلك في موضع سيئ تجاه حتى المؤيدين لك وكذلك يجعل ردودك اقل منطقية واقل مصداقية علاوة على ذلك قد يؤدي الغضب الى فساد العلاقات بينك وبين محاوريك واخذ انطباع سيئ عنك

12-اختم الموضوع بكلمة شكر وثناء لكل من قدم رأيه , فحين تشكر المنتقد فانها رسالة له بانه محل ترحيب في كل مره يطرح نقده لك فهذا من شأنه ان يجعلك شخص قابل للنقد في نظر الناس .


اتمنى إني وفقت في نقل الموضوع

نور عرقه 06-29-2011 04:33 PM

محبوب عرقه :

يعطييك العافيه , موفق باذن الله ,


:)

عبدالله عبدالرحمن الجنوبي 06-29-2011 05:12 PM

عالج امراضك النفسية و العصبية بالسجود ..

إذا كنت تعاني من الإرهاق .. أو التوتر .. أو الصداع الدائم .. أو العصبية وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام .. فعليك بالسجود .. فهو يخلصك من أمراضك العصبية والنفسية هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة علمية أجراها د. محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الإشعاع
معروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع .. ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهر ومغناطيسية .. الأمر الذي يؤثر على الخلايا .. ويزيد من طاقته .. ولذلك كما يقول د. ضياء .. فإن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض .

التخاطب بين الخلايا
هو نوع من التفاعل بين الخلايا ..
وهي تساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي .. والتفاعل معه .. وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع .. والتقلصات العضلية .. والتهابات العنق .. والتعب والإرهاق .. إلى جانب النسيان والشرود الذهني .. ويتفاقم الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً سرطانية .. ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية .

الحل ..؟؟؟
لا بد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها .. وذلك عن طريق السجود للواحد الأحد كما امرنا .. حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة بالأرض
ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض السالبة الشحنة .. وبالتالي تتم عملية التفريغ .. خاصة عند السجود على السبعة الأعضاء ( الجبهة .. والأنف .. والكفان .. والركبتان ... والقدمان ) .. وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ .

معلومة عجيبة .. سبحان الله
تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات .. لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا ( القبلة ) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم
وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة النفسية

فسبحان الله

عشقي هواها* 06-29-2011 05:49 PM

اقوال و حكم في تطوير الذات و النجاح في الحياة

الأفضل أن تصل مبكراً ثلاث ساعات من أن تتأخر دقيقه واحدة.

السيطرة ضارة إلا سيطرتك على نفسك..!!

لا يقاس النجاح بالموقع الذي يتبوأه المرء في حياته.. بقدر ما يقاس بالصعاب التي يتغلب عليها..!!

العبرة في عدد الإنجازات المحققة بغض النظر عن من الذي حققها.!

من أكثر الأخطاء التي يرتكبها الإنسان في حياته … كانت نتيجة لمواقف كان من الواجب فيها أن يقول لا …فقال نعم !!!

الصلاح مصدر قوه فالرجل المستقيم الصدوق النافع قد لا يصبح مشهوراً أبداً … لكن يصير محترماً ومحبوباً من جميع معارفه.. لأنه أقام أساساً متيناً من النجاح وسوف يأخذ حقه من الحياة
الحياة إما أن تكون مغامرة جريئه... أو لا شيء ( هيلين كيلر )

ليس هناك من هو أكثر بؤساً من المرء الذي أصبح اللا قرار هو عادته الوحيدة ( وليام جيمس )

ما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح.

الهروب هو السبب الوحيد في الفشل، لذا فإنك تفشل طالما لم تتوقف عن المحاولة.

إن الإجابة الوحيدة على الهزيمة هي الانتصار ( ونستون تشرشل).

لعله من عجائب الحياة، إنك إذا رفضت كل ما هو دون مستوى القمة، فإنك دائما تصل إليها (سومرست موم )

إن ما يسعى إليه الإنسان السامي يكمن في ذاته هو، أما الدنيء فيسعى لما لدى الآخرين (كونفويشيوس )

قد يتقبل الكثيرون النصح، لكن الحكماء فقط هم الذين يستفيدون منه ( بابليليوس سيرس )

ليس هناك أي شي ضروري لتحقيق نجاح من أي نوع أكثر من المثابرة، لأنه يتخطى كل شيء حتى الطبيعة.

عليك أن تفعل الأشياء التي تعتقد أنه ليس باستطاعتك أن تفعلها.( روزفلت )

من يعش في خوف لن يكون حراً أبدا ( هوراس )

الرجل العظيم يكون مطمئناً، يتحرر من القلق، بينما الرجل ضيق الأفق فعادة ما يكون متوتراً (كونفويشيوس )

إن عينيك ليست سوى انعكاسا لأفكارك ( د إبراهيم الفقي )

إن الاتصال في العلاقات الإنسانية يتشابه بالتنفس للإنسان، كلاهما يهدف إلى استمرار الحياة ( فرجينيا ساتير )

افعل الشيء الصحيح فأن ذلك سوف يجعل البعض ممتناً بينما يندهش الباقون ( مارك توين )

أن العالم يفسح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب ( رالف و.أمرسون )

إنسان بدون هدف كسفينة بدون دفة كلاهما سوف ينتهي به الأمر على الصخور ( توماس كارليل )

ليست الأهداف ضرورية لتحفيزنا فحسب، بل هي أساسية فعلاً لبقائنا على قيد الحياة (روبرت شولر)

إن السعادة تكمن في متعه الإنجاز ونشوه المجهود المبدع ( روزفلت )

إن الاتجاه الذي يبدأ مع التعلم سوف يكون من شأنه أن يحدد حياه المرء في المستقبل ( أفلاطون )

ليس هناك وصفاً للقائد أعظم من أنه يساعد رجاله على التدريب على القوه والفعالية والتأثير.( منسيوس )

إن الاكتشافات والإنجازات العظيمة تحتاج إلى تعاون الكثير من الأيدي

الوطنية لا تكفي وحدها … ينبغي ألا نضمر حقدا أو مرارة تجاه أي كان.

في كل الأمور يتوقف النجاح على تحضير سابق وبدون مثل هذا التحضير لابد أن يكون هناك فشل

إن قضاء سبع ساعات في التخطيط بأفكار وأهداف واضحة لهو أحسن وأفضل نتيجة من قضاء سبع أيام بدون توجيه أو هدف

الحكمة الحقيقية ليست في رؤيا ما هو أمام عينيك فحسب !! بل هو التكهن ماذا سيحدث بالمستقبل

اغرس اليوم شجره تنم في ظلها غداً

عبدالله عبدالرحمن الجنوبي 06-30-2011 04:52 PM

من يقود الآخر : النملة أم الفيل ؟!!

قال الدكتور بولس : بأن الإنسان يولد و تولد معه حوالي 120 بليون خلية نشطة في مخه . ومع مرور الوقت ومن خلال عملية طبيعية تسمى التآكل ، فإن الخلايا الخاملة و التي لا تستخدم تصاب بالضمور ، وعليه ينتهي المطاف بالإنسان عندما يكبر وهو لا يملك أكثر من 10 بليون خلية نشطة أي لا تزيد عن 8 % يمكنه استخدامها وتوظيفها عبر أنشطة عقله الواعي وعقله الباطن .

في الثانية الواحدة يستخدم العقل الواعي حوالي 2000 خلية فقط ، بينما يستخدم العقل الباطن أكثر من 4 بلايين خلية في نفس الثانية ، هذا يعني أننا في كل ثانية نجد 2000 خلية تساعدنا على اتخاذ قراراتنا الواعية بينما تدفعنا 4 بلايين خلية أخرى لاتخاذ قرارات غير واعية وهنا نتساءل : من يقود الآخر عقلك الواعي أم عقلك الباطن ؟! أو من يدير الآخر النملة أم الفيل ؟!

تعتبر النملة مجازا أو تعبيرا عن العقل الواعي ، بينما يعبر الفيل عن العقل الباطن ، وما لم تتعلم النملة كيف تقود وتوجه عقلها الباطن فلن تتمكن من ركوب الفيل و الانطلاق لتحقيق أهدافها .

النملة هي الجزء الواعي و المدرك من العقل والذي يضم أفكارنا المنطقية و التحليلية أما الفيل فهو الجزء الغريزي أو الفطري من العقل و الذي يضم العواطف و الخبرات و الخيال . وحيث تعودنا أن نوظف وعينا ، فإننا كثيرا ما نتجاهل أو نغفل عن توظيف فطرتنا وخيالنا وقوانا الداخلية التي تضاهي قوة الفيل .
تخيل نملة صغيرة تتجه شرقا و هي تسير على ظهر فيل ضخم !! و مهما بلغت سرعة هذه النملة ، فإنها ستجد نفسها في أقصى الغرب إذا ما سار الفيل في الاتجاه المضاد

لكي نقود أنفسنا ونحقق أهدافنا ، يجب أن يتحكم عقلنا الواعي بعقلنا الباطن . فالإدارة في تعريفنا تعني : أن ننوي ونعني ونقرر ونتمكن من التحكم بغرائزنا ونغير عادتنا بقصد ، ومع سبق الإصرار والترصد .

يمكنك الان ان تمتطي اضخم الفيلة وتنطلق نحو تحقيق هدفك .


الساعة الآن 04:48 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond

This Site Under control | Open Eyes Product

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009